الأربعاء، 19 يونيو 2019

شيرين : يا بتفكر يا بتحس .


أمنية الحب .


فِي حَضْرَةِ الإعتِراَفْ .




فِي حَضْرَةِ الإعتِراَفْ
نَكْتَشِفُ أوهَامُ الْوَاقِعَ مُتَأَخِّرَا"
مِنْ خِلَالَ تَجَارِبٌِ قَاسِيَةِ
أحيانا" نَتَعَلَّمُ مِنْهَا
وأحيانا" يَفُوتُ الآوان
وَالْحَقَّ يُقَالُ :

الْأُنْسَانِ الْحَيَّ هُوَ مَنْ أَتْقَنَ مُلَاَمَسَةً
إِحْسَاسَهُ بِتَجَرُّدٍ
أَيَّهَا الْعَابِثَ بِفَمِ الْعُمرْ
لاحياة, لَا حُبٌّ, وَلَا إِنْسَانِيَّةُ دونِهِْ.

ناصيف زيتون ازمة ثقة .


إِقْرأنِي بـِ نـَ غَ ـمْ.


إِقْرأنِي بـِ نـَ غَ ـمْ.



أَيَّهَا الْقَابِعُ بَيْنَ الآثيرَ وَالتِّيهَ
مِنْ وَحَيَّ اِعْتِرَافَاتِكَ أَقَطَفُ عَذْبُ الْكَلَاَمِ
وَالْحَرْفَ يَلْتَفُّ حَوْلِيُّكَ مَلُّهُمَا"
أقْرُؤكَ حَرَّفَا" حَرَّفَا"
لِأُوَشِّمُكَ حُبًّا" لِلْأبَدِ

وَ
أنا الْقَابِعَةُ فِي عَاصِمَةِ وحِدَتكَ
خَطْوَاتِي مَجْمُوعَةَ مَشَاعِرِ تَسِيرُالِيَّكَ
عَلَىْ هَيْئَةِ أبْجَدِيَّةِ بِحَجْمِ الْحُرِّيَّةِ
الَّتِيْ نَادَيْتَ بِهَا يَوْمَا"
وَ
مَكَانِيٌّ لَيْسَ بِالْمَجْهُولِ
أنا الْمُسَافِرَةَ مَعَكَ بإتجاهكَ
قَلْبِيَّ حَقِيبَةِ حُبٍّ
وَقَلَمِيَّ سِرّه ُالبُوَحْ
أترَقَبُ مَدَارِجَ النَّبْضِ مِنْ أَبْرَاجِ كِتَابَاتِكَ
وَأَيَّهَا المُتجَليْ بِالرَّوْحِ
أَكَتَبُكَ بأوكُسِّجيَنَ الْوَطَنَ
إِنْتظَرنِيْ
عَلَىْ قَارِعَةِ قِيثَارَتِيْ وَالْحَرْفِ
سَأُفَاجِئُكَ
بِكَثَافَةِ أُنْثَاِهَا

 إِقْرأنِي بـِ نـَ غَ ـمْ.

رقصة البحر .


الثلاثاء، 18 يونيو 2019

نَكْهَةُ الْاِعْتِرَافُِ الشَّهِيِّ .

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:sandybrown;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

نَـكْهَةُ الْاِعْتِرَافُ الشَّهِيّ .

 

كَلِمَاتٌ تُتَرْجِمَ تَدَفُّقُ النَّبْضِ

وَتَمْلَىَءٌ مَسَّاحَاتُ الْفَرَاغِ بِـِ اللَّوْنِ الزَّاهِي

فَرَاغٌ بِـِ مِقْيَاسِ الزَّمَنِ وَالْوَقْتِ

فَرَاغٌ بِـِ مُحْتَوَى الْكِيَانِ وَالْوِجْدَانِ

أَطَلِقْتُ الْعِنَانَ لـِ ِصَهِيل الْجِيَادِ

شَهْقَةٌ خَرَجَتْ خُلْسَةُ

تَأَوَّهْتِ بِحَبْرِ الْقُلَّبِ الصَّافِي

رُبَّما الْيَوْمُ اِكْتَمَلَ الْقَمَرُ

وَأنَا فِيْ قِمَّةِ الأنوثة

قُلُوبُنَا تَحْبُوَ الْحَبُّ كَـ الأطَفاَلْ

تَلْهُو بِـِ عَقَارِبِ الْوَقْتِ

فـَ أَرَاكَ مَلَاَكًا بَرِيئًا

وَتَّرَانِيّ عَشَترُوتَ قُلَّبَكَ

فِي أَحضَانِ صَدْرَيْ تَطْفُوَ سُحُبُ الْحَنَانِ

مُبَارَكَةُ الشِّفَاهِ الْيَقِظَةِ فِي خَلَاَيَا ذَاكِرَتِي

وَقَبَلَةٌ تَتَّسِعُ لِلضَّوْءِ وَلِلنَّوَر

تَجْذُبُ الْجَسَدُ بَسَلَكَ مُمَغْنِط

لاَسَالبْ وَلاَمُوجِبْ

فـَ تَغْتَسِلُ بِـِ شَلَاَّلِ الرَّغْبَةِ

وَتسَتحَمُ بـِ مَاءالعِشَ

وَيَتَعَرَّى الْحَاضِرُ وَالْمُسْتَقْبِلُ

فَـ تُلْتَقَى الْأَعْيُنُ بِنَظِرَةِ تَائِهَةٍ بَيْنَ المَاضِي وَالْآتِي

لـَ تَغَزُّلٌ لِيَّ بِشِفَاهِكَ وَبِشَفَافِيَّةِ الْمَطَرِ رِدَاء الأنوَثةْ

وَلِـ ألْقِيُّ بِـِ سِلَاَحِيٍّ عَلَىَ مُهُد الْوَتَرِ الطَّاغِيِ

فَـ أَعْبَرُ إلىَ الْأُفْقُ حَافِّيَّةُ الْأَلْوَانِ

وَ لِـ أَشِقَ قَوِسَ قُزَحُ.

عَيَّنَاكَ نَجْمَتَانِ أَقِطَعِ إِلَيهُمْا تَأْشِيرَة سُفَرِ

لآ أرضَىَ بـِ تأشَيِرَتِي

إلاَّ أنْ أكُون فيِ الدَرِجَةِ الأُوَلىَ

فَـ كُلُّ النِّسَاءِ قُبَلَيْ صُلِبْنَ

وَجَمِيعَ النِّسَاءِ بَعْديْ رُجِمْنَ

وَهَا أَنَا فِي ثَرَاء أحلَاَمِكَ أُنْثَى ضَوْئِكَ

فـ إفتح لِي سَتَائِرُ فُؤَادِكَ

وَدَعَّنِي أَتَنَزُّهُ فِي شَرَايِين شَمِسَكَ

لـ أرْسُمْ عَلَى مَسامَّاتِ رُجُولَتِكَ

تَنَبُّؤَاتَ عِشقِيٍّ

فَـ لَمْ يَبِقْ فِي بُسْتَان جِنَّتِي

إلاَّ زَهَرَتْكَ اللَّيْلَكِيَّةُ

يَدْعُوكَ رَحِيقُهَا كُلُّ لَيْلَةٍ

الىَ أُمْسِيَّةِ مُخْمَلِيَّةٍ

وَجَّهَكَ الْمُسَافِرُ فِيْ دَمِي

أَعَلَنْتُ لَهُ الْاِسْتِسْلَاَمُ

وَرفَعتُ لَهُ رَآيةَ سَعَادَتِي.

أَعْتَرِفُ بِـ كَثَافَةِ الْأُنْثَى

بِـ انَ الْبَحْرُ لاَ يملَكُ شُطآنَ إلاَ فِي عَيْنَيْكَ

الشَّمْسُ لآ تشَرِقُ إلاَ عَلَى رَاحَةِ خَدَّيْكَ

وَالْقَمَرُ لآ يضَيءُ إلاَ بِينَ يَدِيُّكِ

فـَ كُلُّ النِّسَاءِ إُغْتِيلُنْ

وَلَمْ يَبِقْ إلاَ أٌنْثَى ضَوْئِكَ

أَقُوِّلَ لَكَ بِـِ عُنْفٍ: نِعْمَ

انا أُنْثَى الضَّوْءِ

أَقُوِّلَ لَكَ بِـِ عُنْفٍ: لَا

لَنْ أكَوَنِّ لِـ رَجُلِ سِوَاكَ

وَبِـ كُلُّ أذْيَالِ ِالظِّلِّ

لَمْ يَبِقْ ثَمَّةُ مَا أِعْتَرَفُ فِيهِ

سِوَىَ أَنْ أقولُ:

أُحِبُّكَ...أَنْتَّ.

وَبِنَكْهَةِ الْاِعْتِرَافُ الشَّهِيِّ

سَـ أَقِفُ عَنِ الْهَذَيَانِ.

بِـ قَلمْ

أُنْثَى الحُروُفْ

[media]https://d.top4top.io/m_2003yj6lx1.mp4[/media]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...