ذآتَ صَبَاحٌ..
أَحْبَبْتُكَ.!
أَحْبَبْتُكَ.!
تَعَلَّمْتَ أَبِجِدِّيَّةِ الْحُبِّ هُنَاكَ.!
حَيْثُ عَيْنِيِّكَ ! وَ حَديثُكَ..!
ولاريبْ إِنَّنِي أَعِشْقَ ذآكِ الصَّبَاحَ.
لِأَنَّهُ الطَّرِيقُ الَّذِي أَوَصَلَنِي لِـ رُومًا الْحُبَّ.
لِأَنَّهُ الطَّرِيقُ الَّذِي أَوَصَلَنِي لِـ رُومًا الْحُبَّ.
هَذَا الصَّبَاحِ أَرَغُبُ..
الإعترافَ عَلَى شَرَفَةِ عَيْنِيِّكَ..
نَظَرَةٌ مِنْكَ تَأْخُذُنِي إِلَى أَعُمْقَ نُقْطَةٍ بِكَ.!
صَبَاحِيُّ عَيْنِيِّكَ,,, وَقَلَبَكَ
وَأَنْتَ.
وَأَنْتَ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق