السبت، 29 فبراير 2020

إعتراآآفَاتْ الذَاتْ


سَأَنْسَى حَيَاتَي
وَأَتَذَكَّرُكَ
لِأَجْعَلُ عَالَمَكَ عَالِمَي
فَأَنَا أعْلَمُ أَنَّكَ عَلَى قَارِعَةِ الشَّغَفِ
بإنتظاري
وَأَنْتَ تَعَلُّمُ اني عَلَى مُفَارِقِ اللَّهْفَةِ
بإنتظاركَ
لاتخف,,,
لَنْ أَغِيبَ عَنْكَ بإحسَاسِي .


أَسْعَدُ النِّسَاءهِي الَّتِي تَفُوز بِقَلْبِ الرَّجُل الَّذِيْ عَاشَ تَجَارِبَ الْحُبْ كَثِيرَا"
وَلَمْ يُشْعِرْ بِالْحُبْ الْحَقِيقِي إِلَّا مَعَهَا .
 

 
وإنيَ أحملُ فيَ جوفِ صَدريَ شَوقاًيُثيرُ جُنونِ الحَرفِ وفتنةِ الورقِ
ص
بآحُ الجُنونِ .


بِوُدِّيّ لَو أَصْرُخ فيْ وَجْه العِشْق ,
وَأَقُول لَهُ :
أَنْتَ فَقَّطَ عابِر سَرِير ,
أَنْتَ فَقَّطَ تُثِير فَوْضَى الحَواسّ ,
أَنْتَ فَقَّطَ تَعْبَث بِذاكِرَة الجَسَد ,
أَنْتَ حَقِيبَة سِفْر نَحْو الجَحِيم ,
أَنْتَ الرِوايَة المُسْتَحِيلَة

 آلتِي لا يُجِيد القَدْر إِكْمال سَرَدَها ,
أَنْتَ اللَيْلَة الثانِيَة ما بَعْدِ الأَلِف لَيْلَة ,
آلتِي لِمَ يَحْكِي عَنها أَحَدَّ وَلِمَ يَسْأَل فِيها أَحَدَّ عَن شهرزاد ,
هَل هِيَ عَلَى قَيْد الحَياة أُمّ لا ؟,
أَنْتَ رَحِيل القَدِيمَة وَ لَيْل الغُرَباء ع¤ِي أَوْطانهُم ,
أَنْتَ السَبَب ع¤ِي كُلْ هظ°ذِهِ الأَجْنِحَة المتكسرة ,
أَنْتَ صَفّارَة الإِنْذار داخِل كُلْ رآس ,
أَنْتَ الأَبَدِيَّة الهارِبَة مَن كُلْ لَحْظَة .


 لَآأَسْعَى لِـ شَيْءٍ
وَلَآ شَيْءُ يَسْعَى الـِ الْآنَ
سِوَى إِنْتِظَارِْ الِـ لآشئ.



لأنك تحبّني . .
فإن العالم صار أكبر . .
والسماء أوسع . .
والنغم أطرب...
والعصافير أكثر حرية
والكون أكثر بهاء
والسعادة تمكث عيوني

وأنااليوم الف مرةِ أجمل.

 لآ إعتدالَ فيْ جرعاتِ حبكَْ
س
ـ أتـناولكَ حتـىْ المــوتْ
وليكن مـــا يكون .
مُجْرِمَةُ أنوثتي حينما اُرْقُصْ عَلَى أَعِتَابَ قَلْبِكَ..
وَثَمَّةَ كُوخٍ..مِنْ حُلْمٍ..
جُدْرَانُهُ مَصْنُوعَةً مِنَ أمنيات..
وَسَقْفُهُ مَصْنُوعٌ..مِنَ الْوَانٍ السَّمَاءَ.
أرْضَهُ..عُشْبُ أخْضَرْ..
وَسَرِيرُهُ..حَقْلٌ زَهْرِيٌّ اللَّوْنَ..
نَوَافِذُهُ..مُشَرِّعَةٌ عَلَى ضَوْءِ الشَّمْسِ
وأبوابه..لآ تُغْلِقِ ابدا" بِوَجْهِ اُحْدُ
كُوخٌ..مِنْ حُلْمٍ.
فَقَطْ..حُلْمٌ..
وَلَيْسَ شَيْئًا آخر.
 

دَعِيْيْ أُعَااانِقُـكـ عِنْـدَ كُلُ حَرّْفٍ أكْتُبُـهُ لكَفَ عِنَاااقُ الأحْرُفْ لَا يَحْتَـاجُ لِقَاااءْ .


الإهتمام لَا يَعْنِي كَثْرَةُ الأسئله
وَ لايعني انَّ نُعَرِّفُ كُلَّ تَفَاصِيلِ
حَيَاةَ ﻣن نُهْتُم بِهُمْ..
الإهتمام يَنْبِعُ ﻣن الْقَلْبَ يجعلنا
نُفَكِّرُ، نَشْتَاقُ، نَبْحَثُ، نُقْلِقُ '
وَ لَوْ ﻣن بِعِيدٍ .
الْحَيَاةُ أُنْثَى..وَ الْعُمَرُ أَنْتَ.
 أَنَا أَمَرَّأَهُ لَا تُؤَمِّنْ بالخَرافات
لَكِنَّ مُنْذُ انَّ أَحَبَّبَتْكَ...
وَأَنَا اصبحت لاأقرأ بالجريده سُوَا صَفْحِهِ الْأَبْرَاجَ
واصبحت أَكَتَبَ حُروفٌ أُسَمِّكَ بِأُخَرِ فِنْجَانِ قَهْوَتِي وَاِنْتَظَرَ قَارِئَتُهُ
لِتُبَشِّرُنِي عَنِ اخبار قَلَبَكَ
مُنْذُ انَّ أَحَبَّبَتْكَ...
وانا أَبْسَطَ يَدَى لِأقْرأِ ب كَفِي..
ذَلِكَ الْخَطَّانِ الْمُتَشَابِكَانِ( أَنَا وَأَنْتَ َ)
فَيُطَمْئِنُ قَلْبِيٌّ
مُنْذُ انَّ أَحَبَّبَتْكَ...
وَأَنَا أَسَهَرٌ أَحَدَثَ الْقَمَرُ عَنَّكَ
وَأَسْتَيْقِظُ صَبَاحًا 

حَتَّى لَا يفوتنى أَشْرَاقَهُ الشُّمُسَ الَّتِى تشبَهكَ
وَأَكْتَبَ كَثِيرَا عَنَّكَ..
وَأَخْتَلِي كَثِيرَا بِكَ..
وَأَحْلَمُ كَثِيرَا بِكَ
مُنْذُ انَّ أَحَبَّبَتْكَ...
وانا أَصَبْتُ بِدَاءِ ادمانك..
ولارغبة لِي فِىَّ الشِّفَاءَ مَنَّكَ
مُنْذُ انَّ أَحَبَّبَتْكَ...
وَكُلَّ احوالي تَغَيَّرَتْ...
أَصْبَحَتْ أَمَرَّأَهُ بِعَقْلِ طِفْلَةٍ..
وَطِفْلَةٌ بِقَلْبِ أَمَرَّأَهُ.


 أَحَبَّكَ تَارِيخَابَدَأَ,,, وَلَنْ يَنْتَهِيَ.

أُحبّك بِقَدْر الأَمَان الذِّي يَمْنَحُنِي إِيَّاه وُجُودُكَ !
 وحدكَ تُجيد قرآءة قلبى رغم بُعد المسآفآت,,,
ورغَم كُثرة المحُيطين بي .

أَعِشْقُ َالْأَنَاقَة فِي كُل شَيِّئحَتَّى فِي الْكَلَاَمْ .
  إِذَا أَحْبَبْتِ شَخْصًا فَأَْخْبُرهُ
“ بِحَبِّكَ”
فَكَثِيرَا مَنْ “ الْقَلُوبَ ” تَتَحَطَّمُ..
لَيْسَ بِسَبَبِ كَلِمَاتٍ
“ قَيَّلْتُ”
بَلَّ بِسَبَبِ كَلِمَاتٍ لِمَ تُقَالُ !.
السَعادَة لِأَتَكَوَّن بـ الحُبّ فَقَّطَ ..
 
السَعادَة إِن تُجْد مَن يَفْهَمكَ بـ كُلْ شَيْء !



كَانَ يَا مَا كَانَ:عَلِمُونَا فِي الْبُيُوتِ وَفِي الْمُدَارِسِ:كُنْ طَيِّبًا دَوْمًا,عَامِلٌ بِمَا تُحِبُّ أَنَّ تُعَامَلُ بِهِ,,لَا تُؤذِي أَحَدًّا,لَا تَخْسَرْ أحَدًا.ف إِنْ كَانَ صَدِيقَا فَهُوَ لِلدَّرْبِ رَفيقَ,وَإِنْ كَانَ عَدُوَّا فَقَدْ يُصْبِحُ يَوْمَا صَدِيقَ,لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ يَوْمَا سَتَخْتَلِفُ الْمَعَايِيرُ,,وَانٍ تَكَوُّنِ مُحِقًّا " بعَامِلٌ بِمَا تُعَامَلُ بِهِ,,فَلَيْسَ كُلُّ صَدِيقُ سَيُبْقَى لِآخِرِ الدَّرْبِ رَفيقَ,وَالْعَدُوَّ لَنْ يُصْبِحَ أَبَدًا يَوْمًا صَدِيقَ,وَإِنْ حَاوَلَتْ أَنَّ لاتخسر أَحَدًّا,,ف أَوَّلَ مَنْ س تَخْسَرُهُ:س تَخْسَرُ نَفْسُكَ.


مِنَ الممگن إنْهَاءَ الْعَلَاَّقَاتِ...لگن مِنَ الْمُسْتَحِيلِ إنْهَاءَ الْمَشَاعِرِ.

 

إعتراآآفَاتْ الذَاتْ
ذاتَ قَلْبٌ
حَكَمَتْ بِالْحُبِّ الْمُؤَبَّدِ
ذاتَ لِقَاءٍ
رَسَمَتْ وَحْدَةُ خَطْوَاتِنَا
ذاتَ جُنُونٍ
اِتَّجَهَتْ يَدِيُّ دُونَ إِرَادَةٍ الِيَّكَ
ذاتَ هَذَيَانٍ
صَلَّيْتُ لـ وضؤكَ
ذاتَ حَلَمٍ ٍ
اِنْتَحَرَتْ عَقَارِبُ الزَّمَنِ
ذاتَ مَسَاءٍ
اِحْتَضَنْتُ ماتبقّى مِنْ أنوثتي
ذاتَ عِشْقَ ٍ
هَمَسْتُ بِشَقَاوَةٍ فِي أُذْنِيِّكَ
ذَاتُ عِنَاقٍ
تَلَاشَتْ بَيْنَنَا حُدودَ الْجَمْرَاتِ
ذاتَ اِحْتِرَاقٍ
كُنْتُ النَّارَ الَّتِي أَشْعَلَتْ فِي الْحَوَاسِّ.

وَأشْهَدُِ أنَّ لَآ اُحْدُ سِوَاكَ يَفْقِدُنِي بَرَاءتُي.
أَهَوَاكَ...
اهوى اِرْتِشَافَكَ بِطَرِيقَتِي الْخَاصَّةَ...
بِهِيَامِيٍّ وَ بِفُنُونِيٍّ,,, بَهْوَاي وَبِشَغَفِيٍّ..
اُنْتُ مِفْتَاحَ جُنُونِي...
اُنْتُ بَوَّابَةَ عِشْقِي...
اُنْتُ نِهَايَةَ الْاِنْتِمَاءِ...
يَفُوح مِنْ ثَنَايَا قَلْبِي عَبِقَ شَهَامَتُكَ
الْمُمْتَزِجَةَ بِرُجُولَةِ الْكَوْنِ...
أَهَوَاكَ حَقَّا..
واخاف مَعَكَ لُعْبَةَ الْجُنُونِ.

 

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...