الخميس، 19 يناير 2023

تصميم خاص


عَلِمَنِيَ وَعَلِمَنِيْ ,





كُلَّمَا أَمَسْكِتُ قَلَمِيّ رَأَيْتُ وَجْهَكَ أمَامِيٌّ..
وَكُلَّمَا قَرَّرَتُ بِـ أَنْ أَتُوقِفَ عَنِ الْكِتَابَةِ لَكَ
تَأْتِينِيَّ مِنْ جِهَاتِي الْأَرْبَعَ..!!
عَلِمَنِيَ أَنْ أَكْتُبَ بِـ فَرَحٍ.
عَلِمَنِيَ أَنَّ لَا تُرْجِفْ يَدِيَّ عِنْدَ الْكِتَابَةِ لَكَ.
عَلِمَنِيَ أَنْ أُحَبِّكَ دُونَ أَنْ أَبُوحَ لَكَ بِـ ذَلِكَ.
عَلِمَنِيَ أَنَّ قَسْوَةَ الْغِيَابِ لَا تُؤَدِّي لِـ الْمَوْتِ.
عَلِمَنِيَ أَنَّ نِسْيَانَكَ هُوَ الْحَلُّ الْأَنْسَبُ!
عَلِمَنِيَ وَعَلِمَنِيْ ,

( أَنَا وهَو) .








أنَا إمَرَّأَهُ لَا تُؤَمِّنْ بِـ الخُرَافَاتِ
لَكِنَّ مُنْذُ أنْ أَحَبَّبَتْكَ
وَأَنَا لآأقرأ بِـ الجَريدِةِ سِوَىَِ صَفْحِةِ الْأَبْرَاجِ
وَأَكْتُبُ أُسَمِّكَ بِأُخَرِ فِنْجَانِ قهوتيّ
لِـ يُشَاهِدُهُ أصْدقَائَيّ فَـ يَضْحَكُونَ
وَأَبْسَطُ يَدَيّ وَأَقُولُ لهَمْ..
ذَلِكَ الْخَطَّانِ الْمُتَشَابِكَانِ ( أَنَا وهَو) .



مُنْذُ أنْ أَحَبَّبَتْكَ
وَأَنَاأَسَهَرُ أَحَدَثُ الْقَمَرُعَنَّكَ
وَأَسْتَيْقِظُ صَبَاحًا" حَتَّى لَا يفوتنيّ
أَشْرَاقَهُ الشُّمُسِ الَّتِى تشبَهكَ
وَأَكْتَبَ كَثِيرَا" عَنَّكَ..
وَأَتَكَلَّمُ كَثِيرَا" عَنَّكَ..
وَأَحْلَمُ كَثِيرَا" بِكَ.



مُنْذُأنْ أَحَبَّبَتْكَ وَأَنَا تَغَيَّرَتْ
أَصْبَحَتُ إمَرَّأَةٌ بِـ عَقْلِ طِفْلِةٍ..
وَطَفَلَةٌ بِـ قَلْبِ أَمَرَّأَةٍ
تَغَيَّرَتُ..
وَلَآ أَرْغُبُ فِىَّ الشِّفَاءِ مَنَّكَْ.

تصميم خاص


... أدمَنتُكَ..

 







يَا رَجُلِ الْحُبِّ
... أدمَنتُكَ..
فَـ أاىُ شَىْءٍ اُسْتُطِيعَ مُقَاوَمَتَهُ
الَإ عِطْرِكَ..الَإ هَمْسِكَ..
وَاُجْمُلُ مَا فِىَّ قَصَّتْنَا..
إنيّ الْمَرْأَةُ الْوَحِيدَةُ عَلَىَ هَذَا الْكَوْكَبِ..
الْقَادِرَةُ عَلَى اِقْتِحَامِ مُدُنِ أحَلامُكَ..
الأُنثىَ الْوَحِيدَةَ الْقَادِرَةَ عَلَى أاِسْرِكَ..
الْقَادِرَةُ عَلَى رَسْمِ البسّمةِ عَلَى ثَغْرِكَ..
بِـ بِسَاطِةْ ...
لَانِيَّ أُنْثَاِكَ الَّتِي بِـ كُلِّ الصِّدْقِ تَهْوَاكَ
فَـ أانَا تَغْرِيدَةُ عِشْقَكَ...وَصُخَبَ جنُووُووُنِكْ.

تصميم خاص

لا يتوفر وصف للصورة.

(نَادَتْهُ الرَّوْحُ)

 
 
( مَدْخَلٌ)
هُوَ لَمْ يَرْحَلْ..
كُلَّ مافيْ الْحِكَايَةَ:
أَنَّنِي لَمْ أَمْنِحْهُ اِلْحَبِ الَّذِي يَسْتَحِقُّهُ فَـ ذَهَبْ.
(نَادَتْهُ الرَّوْحُ)
إِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ.؟
هُنَاكَ حَيْثُ تَرْحَلُ أكَوَنِّ حَاضِرَةِ.!
وَ هُنَا حَيْثُ أَعْتَقِدُ بِـ أَنَّنِي بَعيدَةٌ عَنْكَ

أَرَاكَ بِدَاخِلِيٍّ.!
نَمْلَأُ الْأَمْكِنَةَ عِطْرًا.!
وَ نُصَدِّقُ اللِّقَاءَ وَطُنًّا.!
فِي حِينَ أَنَّكَ فِي غَمْرَةِ أِعتِقَادُكَ
بِـ أَنَّكَ خَالُي مَنِّيٌّ.!
وَ إِنَّ أَخَبَرَتْكَ بِأَنِّيٍّ أَخِلْوٌ مِنْكَ..!
وَحِينَ أَنَا وَأَنْتَ كآذِبَانٍ
نَدَّعِيَّ الْفِرَاقَ وَ كِلَاّنا لَمْ يُغَادِرِ الْآخِرْ.
(مَخْرِجٌ)
عَسَى يُعِيدُ التَّارِيخُ نَفْسُهُ فِي الْمَكَانِ نَفْسُهُ أَيْضًا.!
\وَ أَخَبَرَهُ: مُنْذُ غِيَابِهِ وَ الْحَرْفُ لَمْ يَعْقِدْ صُلْحُهُ مَعَ تِلْكَ الْكَاذِبَةِْ .

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...