أَنَا وَاُنْتُ
سِرَّ الْكَوْنِ الْجَارِيِّ
فِي اِنْهَارَ الْعِشْقُ
الْمُتَشَعِّبَةَ مِنَ أورِدَة الحَيّاة
بِاِتِّجَاهِ الآخرْ.
أَنَا وَأَنْتَ
نَعْزِفُ ُ لُحْنَ الْوُجُودَ
مَزَامِيرَ الجَنّةَ فِي فَمِ الْحَيَاةِ
نَرْقُصُ ُ مَعَا "
أغنية ٍ شَارِدَةُ ٌ فِي فَضَاءِ النَّغْمِ.
أَنَا وَأَنْتَ
فِي حَضْرَةِ الْحُبِّ
نُرتِلُ لِلْوَقتْ
نُنْصِتُ ُ لِلْكَوْنِ
وَنْهَتفُ لِلْحُرِّيَّةِ
الى حَيْثُ لاتنتهي بِاِنْتِهَاءِ الْحَيَاةِ.
أَنَا وَاُنْتُ
سِرَّ أبجَدية الْخُلُودَ
قَالِبَ وَاحِدَ مَنْ وَهَجِ الرَّوْحِ
نَتَمَاثَلُ...نَتَمَازَجُ
وَنَنْدَمِجُ فِي خَلَاَيَا الذات لِلَابِدٍ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق