وَجَّهَكَ الَّذِي حَبْسَتِهِ دَاخِلِي فِي غُمْضَةٍ عَيْنَ
قِيدِنَّي بِـ عَبَثَ طَيْشِي وَمُشَاغِبَةٍ أنوثتي
وَجْهَكَ يَسَكِّنُنِي وَيُسَاكِنُنِي مَقْصُورَتُي
لِـ يَسْجُنُنِي فِي أَدَقَّ تَفَاصِيلُهُ
لَنْ أُطْرِقَ الْأَبْوَابَ الْمُوصِدَةَ
وَ أُنَادِي بِالْحُرِّيَّةِ, لِإِطْلَاقِ سَرَاحِيِّ
مِنْ مَلَاَمِحِ حَكَمَتْ عَلِيٌّ بِالْمُؤَبَّدِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق