![]() إلَى قَريِنَ الرُوحْ حَبيَبَ الآنا وعشيَقَ الذاآتّ أرسلُ لكَ صُخبَ الّحنينِ بأوتارَ الشجنَ العاَشْقةْ دَعنيِ اُبعَثرُِ إحسَاسيِ دُونَ أنَ تتفو هَ بحرَفَ مْنِكَ نَظًرَتُكَ .. بوَحُِيِ .. هَمُسكَ .. جنُوَنيِ .. عُشِقكَ .. حَياتِيِ .. سَأكُون لكَ كَالِظلَ هلَ يُفارقَ الُِظلَ طَيفِهُ ؟ بالتأكَيدَ لاَ ... مُستَحيلَ .لكََ .. سـأبقىَ أعُشقكَ كمَاَ عُشقَ الرُوحَ للحيَآآهَ إذا" أنا لكَ الِظلَ وأنتَّ ليَّ الرُوحَ تعـَالَ إليَ وإرميِ بحُبكَ أكثر وأكثرَ لأشعرِ بكَ دوما" . |
الاثنين، 7 أكتوبر 2019
إلَى قَريِنَ الرُوحْ.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..
نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...

-
ذآتَ صَبَاحٌ .. أَحْبَبْتُكَ .! تَعَلَّمْتَ أَبِجِدِّيَّةِ الْحُبِّ هُنَاكَ .! حَيْثُ عَيْنِيِّكَ ! وَ حَديثُكَ ..! و...
-
إِلَيْكَ ... الَاتُي مِنْ قِصَاصَاتٍ أَوْرَاقِيٍّ وَثَغْرِ حَرْفِي أَرَى صُورَتَكَ فِي كُلِّ مَكَانٍ فِي كُتُبِيٍّ ....
-
اُعْرُفِ اِنْكَ.. لَمْ تَسْتَطِعِ انَّ تَكْتُبُنِي.. حَتَّى حِينَ غَمْرِكَ الْحُبَّ.. الْحَنِينُ.. وَالشَّوْقُ.. الى قَلْبِيّ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق