الأحد، 6 أكتوبر 2019

لقَدْ كَبرتٌ ،







لقَدْ كَبرتٌ ، و كَبرتْ في ِ مَلامحُ الطُفولة ِ،،
لآزلت أتقنُ دَوُر َ البُطوَلةَ ،،
و أبَدعَ في ِرَسّمِ الحُروُف بِـالكَلمات ،


إشّتدَ عُود العِشَق في نَهَم ٍ إلى ْ الآتي ،،
سـ يأتيكَ البوحُ بأنامل يشّدو كلّ النوُتاآت


يا سَيديِ ،،
إن العُشقَ ، حَرفٌ وَ بضعُ معَزوُفات ،،
وَ إن مَا يَتلوُها مِن ْمواقفَ ،
وَ مِنْ حَياء ٍ وَ مِنَ تغيَرات فسَِيولوُجِية في أجَسّادِنا ،
ليسَتْ سِوىَ متُمًمات لِـ تلك الأمنيِات ،،
لقدإجتَزنا إذن ،
مَراحِل َالتمرُس ِ فيِ إغواء أنَفسُنا
وَ العَبثِ فيِ مُقتنيات الذات، 
وَ اللهوَُ تحِت مَظلةِ الصَداقَات ،،
كأننا نقَرأُ لغُزآ ،،
او نُنشأ مُدونة ً لحِل الأحَجيِات ْ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...