![]() لقَدْ كَبرتٌ ، و كَبرتْ في ِ مَلامحُ الطُفولة ِ،، لآزلت أتقنُ دَوُر َ البُطوَلةَ ،، و أبَدعَ في ِرَسّمِ الحُروُف بِـالكَلمات ، إشّتدَ عُود العِشَق في نَهَم ٍ إلى ْ الآتي ،، سـ يأتيكَ البوحُ بأنامل يشّدو كلّ النوُتاآت يا سَيديِ ،، إن العُشقَ ، حَرفٌ وَ بضعُ معَزوُفات ،، وَ إن مَا يَتلوُها مِن ْمواقفَ ، وَ مِنْ حَياء ٍ وَ مِنَ تغيَرات فسَِيولوُجِية في أجَسّادِنا ، ليسَتْ سِوىَ متُمًمات لِـ تلك الأمنيِات ،، لقدإجتَزنا إذن ، مَراحِل َالتمرُس ِ فيِ إغواء أنَفسُنا وَ العَبثِ فيِ مُقتنيات الذات،
وَ اللهوَُ تحِت مَظلةِ الصَداقَات ،،
كأننا نقَرأُ لغُزآ ،، او نُنشأ مُدونة ً لحِل الأحَجيِات ْ. |
الأحد، 6 أكتوبر 2019
لقَدْ كَبرتٌ ،
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..
نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...

-
إِلَيْكَ ... الَاتُي مِنْ قِصَاصَاتٍ أَوْرَاقِيٍّ وَثَغْرِ حَرْفِي أَرَى صُورَتَكَ فِي كُلِّ مَكَانٍ فِي كُتُبِيٍّ ....
-
لحظه صمت.... يحتلنا " الصمت " فقط .. عندما لا نجد ما نقوله.. او عندما نجد من لا يسمعنا.. او من لا يفهمنا.. او من لا يرانا.. ويح...
-
قِسْمًا "... لَا تَكْتَمِلْ أنوثتي إِلَّا بِكَ وَلََأَنِي أُنْثَى مُمَيَّزِهِ بَيْنَ النِّسَاءِ سَأَقْطُف...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق