الثلاثاء، 28 يناير 2020

فِي حَالَةِ حُبٍّ.



فِي حَالَةِ حُبٍّ،
تَتَحَوَّلُ كُلُّ الْأَشْيَاءِ جَمِيلَةَ 
وَأَكْثَرَ رَوْعَةٍ عَمَّا عَهِدْنَاهَا،
يُصْبِحُ الْكَوْنُ بِأَلْوَانِ أُزْهَى
 وَالشَّمِسَ أَكْثَرَ دفِئآ،
وَ الْقَهْوَةُ الْمِرَّةُ أَكْثَرَ حَلَاَوَةٍ،
لَنْ نَنْسَى الْعُيُونَ 
الَّتِي تَمَيُّلِ الى نَظَرَةَ حَالِمَةَ فِي لَحْظَةِ اِشْتِيَاقٍ!.

فِي حَالَةِ حُبٍّ،

كُلَّ مَا حَوْلَنَا يُصْبِحُ مُخْتَلِفٌ
الْحَيَاةَ تَخْتَلِفُ وَالْاِنْتِظَارَ مُخْتَلِفٌ
حَتَّى نَبْضِ قَلُوبِنَا مُخْتَلِفٌ
كُلَّ شَيْءِ مُخْتَلِفِ، كُلَّ شَيْءٍ
فَقَطْ...

فِي حَالَةِ حُبٍّ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...