اُصْعُبْ أَنَوَاعٍ الْكِتَابَةِ..
تِلْكَ الَّتِي تَحْكِي عَنْ إغْتِصَابُ وَطَنٍ..
تِلْكَ الَّتِي تَرْوِي عَنْ إنْهِيَارُ شَعْبٍ..
تِلْكَ الَّتِي لَا نَجْدٌ لِأَجُلْهَا حَلَّ
حَتَّى مِنْ خِلالِ الأبجدية.
تِلْكَ الَّتِي تَحْكِي عَنْ إغْتِصَابُ وَطَنٍ..
تِلْكَ الَّتِي تَرْوِي عَنْ إنْهِيَارُ شَعْبٍ..
تِلْكَ الَّتِي لَا نَجْدٌ لِأَجُلْهَا حَلَّ
حَتَّى مِنْ خِلالِ الأبجدية.
فِي لُبْنَانٍ.
يَغْتَصِبُ الْوَطَنُ..وَيَنْهَارُ الشَّعْبُ..
وَنَحْنُ أبواقُ الأحرَّارْ
مَا زُلْنَا نُقُولَ: " الْحُرِّيَّةَ لِلُبْنَانِ"!
وَنَهْتِفُ بِحُب الْوَطَنِ الْقَادِمِ أَحِلًى.
يَغْتَصِبُ الْوَطَنُ..وَيَنْهَارُ الشَّعْبُ..
وَنَحْنُ أبواقُ الأحرَّارْ
مَا زُلْنَا نُقُولَ: " الْحُرِّيَّةَ لِلُبْنَانِ"!
وَنَهْتِفُ بِحُب الْوَطَنِ الْقَادِمِ أَحِلًى.
اِسْأَلُوا الْعِيدَ عَنْ بَلَدِنَا..
سَوْفَ يُخَبِّرُكُمِ اِنْهَ كَانَ سَجِينُ..
وَأَصْبَحَ حُرٌّ...وَسَيَبْقَى حُرٌّ.
سَوْفَ يُخَبِّرُكُمِ اِنْهَ كَانَ سَجِينُ..
وَأَصْبَحَ حُرٌّ...وَسَيَبْقَى حُرٌّ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق