السبت، 1 فبراير 2020

مُنْذُ عُرْفَتِكَ.



مُنْذُ عُرْفَتِكَ
 وانا اُحْسُ,,,
بِأَنَّ هُنَاكَ اقدار سَمَاوِيَّةً تُطَارِدُنِي,,, بِاِتِّجَاهِكَ
مَلَاَئِكَهُ باجنحه شُفَافَةً تَحْمِلُنِي,,, الِيَّكَ
بَلِ احسّسَتُ بَأنٍ تَّارِيخِ الْحُبَّ قَدْ كَتَبَ,,,

مِنْ جَديدٍ.

مُنْذُ عُرْفَتِكَ
 أَدْرَكَتْ,,,
بِأَنَّكَ هِبَةٌ مِنَ السَّمَاءِ سَقَطَتْ سَهْوَا " ,,,
 دَاخِلَ رَوْحِي
وَانٍ تَارِيخِ الْأَرْوَاحِ قَدْ كَتَبَ مِنْ جَديدٍ
بَلِ احسَسّتُ,,,
 أنَّ عَالَمِيَّ تَوَحُّدِ مَعَ عَالَمِكَ
وَبَانَهُ مَنِ اُجْلُنَا قَدْ خَلِقَ كَوْنُ جَديدٍ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...