الأربعاء، 19 فبراير 2020

أعشقُ أنفاسكَ





قالت لهُ :
ليتَنـي ربطةُ عنقِك .. ولا تسأل لماذا !؟
سأترك لكَ مهمَة البحث عن السبب ..
وأطلق العنان لخجلي بعد هذا الإعتراف الجريء .

قال ضاحكـا : ليتَني خجلِك . . ليتَني جرأتك
لو كنتِ ربطَة عنقـِي ..لخنقتُ نفسِي بكِ ،
لقتلتُ كُل من يجرؤا على نزعكِ عن رقبتي
وليشهد الكون عـلى كلامِي ..



منذ أن أخبرني بأنه يعاقب الأنثى بقُبلة

وانا اتعمد الخطأ .



رتبّني .. إنني .. مبعثرهـ .. بك
أجمعني .. من .. أروقة .. الصمت
حتى .. لا .. أتلاشى ..

.
.
من خلف أروقة الصمت .. وفي صالة القادمين ..
أضع يدي على خدي .. منتظره وصولك .. إليّ

تتشابه .. ملامح القادمين .. و.. المغادرين ..
في عيني .. لا .. أختلاف .. ولا .. أتفاق


معلقه .. أتدلى كـ غيمه .. لم يأمرها الله .. أن
تمطر الا .. لك ..

.....


عآنقني ;
ف هنآك أوجاع / تبقى ف الصدور لآ يشفيهآا البوح !

. . بل تشفيهآا : أضلاعك.

لسنا ملائكة...لكن...ربما يسكن فينا ملاك..
يصنع منا كائنا متفردا..لا يضيع في الزحام..
و ياسمينه..بيضاء رغم ما يحيطها من غبار..
فلم لا نستخدم البصيرة..لنرى نقاء الياسمين ..
فلم يعد ينفعنا البصر..

لآشَــــــيءْ أبِــــــــــداً.. يِـــقــــوُىْ عـــلّــى أنــَتــزاعكْ مــــنَ قلّبــي
 لـــــكْ الـــــحُبْ لــــــكْ النـــَبِــضّ..لـــــكْ مـــــآ تحَــــتآجُــه مِـنَ لـــذةَ العشقَ

فَـــــ/ أنــــــــــآ أحَبِـــــكْ بجِنــوُن.ْ

ﺂنَ الجمإﺂلّ ،
يمكنَ يلفتَ ﺂلنظّر , !:
لكنَ ﺂلذۆقَ ف ، ﺂلكلامَ ”

.. ﺂكّثر جإاذﺒﯾه

مَن يجعَلك مِن اسَاسيّات يومُه ،
 اجعل نَفسگ لهُ وطناً لا يليقُ الا بهْ " 



كم هي رائعه {الانثى}


في طفولتها تفتح لأبيها {بابا في الجنه}

وفي شبابها تكمل {دين زوجها}

وفي امومتها{الجنه تحت قدميها}


أنت الحواس الخمس..والسادسةُ على ما أَعتقد ..

واشك انك باقي الحواس التسعون ..لقلبي ..

الذي يُصاب بدوار العشق كُلما فكْر بك !


العطاء :
" هو أن تكون في الحياة كزجاجة العطر تقدم
للآخرين كل ما بداخلك وإن فرغت تبقى رائحتك طيبة."
ﻋﻨﺪﻣﺂﺍ ﺁﻓﺘﻘﺪﮎ ;
ﺁﺫﻫﺐ ﻷ‌ﻗﺮﺀ ﻣﺂﺍ ﻛﺘﺒﺘﻪ ﻟﻲ ﺳﺂﺑﻘﺂﺍ
ﻫﻜﺬﺁ ﺁﺷﻌﺮ ﺑﻘﺮﺑﮏَ.



عندما تهاجم بشدة
 فإما أنك تحب بشدة أو تكره بشدة.




الْرَجُل لا ينسى حُبّه الأول ,
هُو فقط يدفنه في مكان مَا في قلبه ,
يزوره بين حينٍ وَ حين , ينفض الغبارَ عَنه ,
وَ يبكيه بصمت .♥~
الرِجَالُ أكثر إِخلاصاً مما تظنون ~!!!


أدركت إن الانتظار في ظل غيابك
إحتضٓار.

وأنا أحبك حين لا ترى ذلك في عيني وحين لا أكتب لك
وحين تظن أني لا أُجاهد قلقًا من أن يفنى هذا الحب ولا تشعر.




منذ اليوم الذي عرفتك فيه
وأنا أضحك وأبكي في آن ،
فنصف حبك ضوء والباقي ظلام ،
صيف وشتاء على سطح واحد ،
وربما لذلك ما زلت أحبك!
لا تُؤذي من يحبك ، فقد يأتي الغد بدونه.!





مررت اليوم بجانب ذاكرتي و لم تلق التحية ...
لم تنحني احتراما لنسياني...
ذاك الذي كابر الى الان...مررت بجانب ذاكرتي ....
و بأبهى ملامحك ...حضنت ظلك طويلا ...
حضنت رائحتك طويلا و لم استطع بعد اطلاق صراحك لنسيان ....

مؤلم مرورك و المؤلم اكثر انك حقا لم تمر !
مَا ذنبُ عينَايَ حِين تُحبُّ رُؤيتَك...


كمْ أشتَهي عِناقاً منك يُكَسِرُ ضـُلوعي
يُبَعثِرُ أجزائي ويُشَتِتُ أفكاري
كم أشتَهي عِناقاً منك لا يُشبهُ أيَّ عِناقْ
بل يُشبِهُ عودَةَ المُشتاقْ
مِنْ بعدِ ألفِ سَنةٍ فراقْ
.

أحبُكَ دنّيا وجنَه ، وحديِقه ووردً ، وزهَر وريحان ، ومسكاً طاهَر.




أعشقُ أنفاسكَ ألتى أحلم أن اشارككَ بها
أعشقُ همساتكَ التي أتمنى لو أنها تكون لي كلها
أعشقُ كلماتكَ التي تنطق حروف اسمي من خلالها
أعشقُ عيناكَ التي أرى نبع الحياة من خلالها
أعشقُ كل مافيكَ .. فأنت كلكَ ( أنا )




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...