صَبَاحُكُمْ/..مسَائِكم
قَبَسٌ مِنْ نُورِ الرِّضَى،
وَفَيْضٌ مِنْ بَيَاضِ الرَّوْحِ..
شَهَادَةُ مِيلَاَدٍ/..؛
أَعْلَنَتْ " بِصَرَخِهُ"..
لِتُدَوِّنُ عَلَى وَرَقِهِ( بَيْضَاءَ)..!!
وُجُودٌ.. أَنِفَاسٌ عَلَى هَذِهِ الْبُقْعَهِ الأرضيه..
أَنِفَاسُ/..؛
هَكَذَا يَبْقَوْا، أَنِفَاسَ مُتَوَجِّسِهِ،
تملِئهَا الحيطه وَالتَّرَقُّبَ..وَقَلْبُ خَافِقٍ بِالنَّبْضَاتِ..
وَهَكَذَا نَبْقَى،
نَرْقُبُهُمْ بأبتسامه وَحُضِّنَّ دافئ يَمْنَحُهُمِ الْأُمَّانِ..
مُنْتَظَرِينَ اولى
خَطْوَاتٍ الحبو..عَلَى جِسْرِ اِلْحِيَاهُ
حبُو/..؛
أَوْلَى الْخَطْوَاتُ، نَحْوَ الأكتشاف..
( لِلْآخِرِ / لِلْعَالَمِ)..
بأبتسامه ملِئهَا الْبَرَاءةَ والتفائل..
وَالسَّيْرُ بأتجاه الْقُطُوفَ الدانيه، وَالْعُيُونَ الحانيه،
وَالْقَلُوبَ المفعمه بِالْحُبِّ
فَهَذِهِ هِى صَوَّرَهُ الْآخِرُ / الْعَالَمَ لَدَيْهُمْ..
مُسَيَّرُ/..؛
تَنْمُو البذره لِتُصَبِّحُ بِتَلَهٍ،
تُعَانِقُ خُيُوطُ الشَّمْسِ كُلَّ صَبَاحَ
وَتُنْشِرُ أَرِيجُ المحبه كُلَّ صَبَاحَ وَمَسَاءَ..
هَكَذَا هِى..ملِئهَا حَيَّاهُ..
لَا تَعَرُّفُ التَّزْييفِ وَالتَّسْوِيفِ..
تَغْزِلُ بِأنَامِلِهَا..
عُقُودٌ مِنْ نُورِ لَانِهَا هَالَاتٍ مِنْ نُورٍ..
تَرَقُّبٌ/..؛
مجىء الْغَدَ بآيات تُرَتِّلُ عَلَى مَسَامِعِهِمِ الْأَجْمَلَ والأعذب..
قَبَسٌ مِنْ نُورِ الرِّضَى،
وَفَيْضٌ مِنْ بَيَاضِ الرَّوْحِ..
شَهَادَةُ مِيلَاَدٍ/..؛
أَعْلَنَتْ " بِصَرَخِهُ"..
لِتُدَوِّنُ عَلَى وَرَقِهِ( بَيْضَاءَ)..!!
وُجُودٌ.. أَنِفَاسٌ عَلَى هَذِهِ الْبُقْعَهِ الأرضيه..
أَنِفَاسُ/..؛
هَكَذَا يَبْقَوْا، أَنِفَاسَ مُتَوَجِّسِهِ،
تملِئهَا الحيطه وَالتَّرَقُّبَ..وَقَلْبُ خَافِقٍ بِالنَّبْضَاتِ..
وَهَكَذَا نَبْقَى،
نَرْقُبُهُمْ بأبتسامه وَحُضِّنَّ دافئ يَمْنَحُهُمِ الْأُمَّانِ..
مُنْتَظَرِينَ اولى
خَطْوَاتٍ الحبو..عَلَى جِسْرِ اِلْحِيَاهُ
حبُو/..؛
أَوْلَى الْخَطْوَاتُ، نَحْوَ الأكتشاف..
( لِلْآخِرِ / لِلْعَالَمِ)..
بأبتسامه ملِئهَا الْبَرَاءةَ والتفائل..
وَالسَّيْرُ بأتجاه الْقُطُوفَ الدانيه، وَالْعُيُونَ الحانيه،
وَالْقَلُوبَ المفعمه بِالْحُبِّ
فَهَذِهِ هِى صَوَّرَهُ الْآخِرُ / الْعَالَمَ لَدَيْهُمْ..
مُسَيَّرُ/..؛
تَنْمُو البذره لِتُصَبِّحُ بِتَلَهٍ،
تُعَانِقُ خُيُوطُ الشَّمْسِ كُلَّ صَبَاحَ
وَتُنْشِرُ أَرِيجُ المحبه كُلَّ صَبَاحَ وَمَسَاءَ..
هَكَذَا هِى..ملِئهَا حَيَّاهُ..
لَا تَعَرُّفُ التَّزْييفِ وَالتَّسْوِيفِ..
تَغْزِلُ بِأنَامِلِهَا..
عُقُودٌ مِنْ نُورِ لَانِهَا هَالَاتٍ مِنْ نُورٍ..
تَرَقُّبٌ/..؛
مجىء الْغَدَ بآيات تُرَتِّلُ عَلَى مَسَامِعِهِمِ الْأَجْمَلَ والأعذب..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق