أَنَّنِي عَاشِقَةٌ
لِـ رَجُلٍ فَاقَ أحْلَاَمِيٌّ وَوَصْفُ كَلِمَاتِي
مَلَاَمِحَهُ لآ تشُبهَ رَجُلَ الْأحْلَاَمِ
لِـ رَجُلٍ فَاقَ أحْلَاَمِيٌّ وَوَصْفُ كَلِمَاتِي
مَلَاَمِحَهُ لآ تشُبهَ رَجُلَ الْأحْلَاَمِ
بَلْ أَجْمَلُ مِنْهَا بِكَثِيرِ
لايَملكُ دَفِئَ صَدْرِهِ لَكِنَّهُ يُشْعِلُنِي إحتراقاً وَفُتْنَهُ
الْيَوْمَ أَخَبَّرَكَ أَنَّكَ رَجُلَا" فَوقَ حُدودِ خَارِطَتِي
إتْجهَتْ بِوَصْلَةٍ الخفق تُجَاهَكَ أَنْتَ
فَـ كُنْتُ لَهَا كُلُّ إتجاه يَسْتَنِدُ إِلَيْهِ هَذَا الْقَلْبِ..
جِئْتُنِي أَنْتَ بَصْمَتُكَ وَغُمُوضُكَ بِـ حَديثَكَ وَ وُضُوحَكَ
بِكُلِّ الْمُتَنَاقِضَاتِ فِيكَ
تَرْتَدِي بَدَلَةُ الْعِشْقِ تَخْتَالُ فِيهَا تَحْتَ ذُبَالِ اللَّيْلِ
لأهلوس بِعِطْرِ مُشْبَعِ فِي يَاقَةٍ تَحْتَوِي الدَّفِئُ
جعلتنِي أَثَمَلَ بِكَ أَتَرَنَّحَ بَيْنَ يَدِيِّكَ حَتَّى الرَّمَقِ الآخير
أَشْعَلَتَ نَارُ الْفِتْنَةِ وَالْحُبِّ
وَأَشْرَكَتْنِي فِي غواية الْعِشْقَ
وَسُجِّلَ أُسَمِّي فِي سِجِلَّاتِ الْعَاشِقِينَ
وَنُلْتُ شَهَادَةَ الْحُبِّ مَعَ مَرْتَبَةِ الْجُنُونِ
وَبَدَأَنَا حِكَايَةُ الْحُبِّ
أخْترقتَ قَلِّبِي جِدًّا حَتَّى نَسِيَتُ أَنَّهُ يَنْبِضُ لِيُحَيَّا
بَلْ تَيَقَّنَتُ أَنَّهُ يَنْبِضُ بِكَ
أَحُبَكَ حَتَّى آخِرِ الْعُمُرِ
أَحُبَكَ بِـ قَدَّرَ عَجْزُكَ عَنِ الْغَوْصِ فِي جَمَالِ هَذَّة الْكَلِمَةَ
وَبِقَدْرِ عَجْزِي عَنْ وَصْفِ مَوَاسِمِ الْحُبِّ
الَّتِي عُشَّتِهَا مَعَكَ وَبِكَ وَلَكَ
حَتَّى جَعِلَتْ مَنِّيٌّ
أُنْثَى عَلَى قَيْدِ الْعِشْقِ.
لايَملكُ دَفِئَ صَدْرِهِ لَكِنَّهُ يُشْعِلُنِي إحتراقاً وَفُتْنَهُ
الْيَوْمَ أَخَبَّرَكَ أَنَّكَ رَجُلَا" فَوقَ حُدودِ خَارِطَتِي
إتْجهَتْ بِوَصْلَةٍ الخفق تُجَاهَكَ أَنْتَ
فَـ كُنْتُ لَهَا كُلُّ إتجاه يَسْتَنِدُ إِلَيْهِ هَذَا الْقَلْبِ..
جِئْتُنِي أَنْتَ بَصْمَتُكَ وَغُمُوضُكَ بِـ حَديثَكَ وَ وُضُوحَكَ
بِكُلِّ الْمُتَنَاقِضَاتِ فِيكَ
تَرْتَدِي بَدَلَةُ الْعِشْقِ تَخْتَالُ فِيهَا تَحْتَ ذُبَالِ اللَّيْلِ
لأهلوس بِعِطْرِ مُشْبَعِ فِي يَاقَةٍ تَحْتَوِي الدَّفِئُ
جعلتنِي أَثَمَلَ بِكَ أَتَرَنَّحَ بَيْنَ يَدِيِّكَ حَتَّى الرَّمَقِ الآخير
أَشْعَلَتَ نَارُ الْفِتْنَةِ وَالْحُبِّ
وَأَشْرَكَتْنِي فِي غواية الْعِشْقَ
وَسُجِّلَ أُسَمِّي فِي سِجِلَّاتِ الْعَاشِقِينَ
وَنُلْتُ شَهَادَةَ الْحُبِّ مَعَ مَرْتَبَةِ الْجُنُونِ
وَبَدَأَنَا حِكَايَةُ الْحُبِّ
أخْترقتَ قَلِّبِي جِدًّا حَتَّى نَسِيَتُ أَنَّهُ يَنْبِضُ لِيُحَيَّا
بَلْ تَيَقَّنَتُ أَنَّهُ يَنْبِضُ بِكَ
أَحُبَكَ حَتَّى آخِرِ الْعُمُرِ
أَحُبَكَ بِـ قَدَّرَ عَجْزُكَ عَنِ الْغَوْصِ فِي جَمَالِ هَذَّة الْكَلِمَةَ
وَبِقَدْرِ عَجْزِي عَنْ وَصْفِ مَوَاسِمِ الْحُبِّ
الَّتِي عُشَّتِهَا مَعَكَ وَبِكَ وَلَكَ
حَتَّى جَعِلَتْ مَنِّيٌّ
أُنْثَى عَلَى قَيْدِ الْعِشْقِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق