الخميس، 27 فبراير 2020

صَبَاحُ النَّغْمِ.









لَا تُحِبُّ بِعُمْقٍ.
حَتَّى تَتَأَكَّدَ بِأَنَّ الطَّرَفُ الآخَرُ يُحِبُّكَ بِنَفَسِ العُمُقِ.
فَعَمَّقَ حُبَّكَ اليَوْمَ هُوَ عُمْقٌ جَرَّحَكَ غَدًا لَوْ ضَاعَ الحُبُّ.
 


حينما أموت..كتبتُ وصيّتي
أردتُ أن أتبرّع بكل أعضاء جسمي لمن يحتاج..كــ "هبة"


إلّا قلبي...

والله ما وددتُ لسبَبَ واحد
لأن وجودكَ في القلب رغم الموت يحيي بي نبضي..!


 فِي الحُبِ
 كُلُ المَقايسِ فَاشِلَةَ.فَلَيْسَ العَيْنُ بِالعَيْنِ وَالسِنُ بِأَلْسُنِ وَالبَادِي أَظْلَمُ.

فِي الحُبِ
 العَيْنُ بِالقَلْبِ وَأُلَسِّنُ بِالشَّوْقِ وَالبَادِي أَجْمَلَ.


مَا أَجْمَلُ أَنْ أَشْعُرَ بِرُوحِكَ حَوْلَي تَحْتَوِينِي بِكُلِّ مَكَانٍ

فَعِشْقٌ رُوحكَ سَيِّدُي لَهُ مَذَاقٌ خَاصٌّ..

 صَبَاحَيْ عِشْقِي لِتَفَاصِيلِكَ,.

لصوتُكَ لِلَوْنِ عَيْنَيْكَ,. لِرِقَّةٍ حُبُّكَ وَلَذَّةُ حَدِيثِكَ,.
صَبَاحٌ اِشْتَاقَ فِيهُ لِكُلٍّ مَا أَعْشَقُهُ فِيكَ. وَمَا لَا تُدْرِكُهُ.

إِنْ لَمْ تَدْمَعْ عَيَّنَاكَ مِنْ
"آلِغيره"
فأنُت لَمْ تُعُشِّقَ أَبَدًا.!
 گآنت فِي دَاخِلِيَّ طِفْلَةٌ بِضَفَائِرَ قَصِيرَةٍ.
أَوَصَيْتَهَا أَنَّ لِّ تگبر?.
أَوَصَيْتَهَا أَنَّ لِّ تُحِبُّ?.
أَوَصَيْتَهَا أَنَّ لِّ تَثِقُ?.
لگنهآ... فَعْلَتُ!!
 سلامآ 
 على روح ملأْت روحي حبادون لقاء.
 إِنَّنِي أُحِبُّكَ..
وَلَا أُرِيدُ أَنْ أَرْبُطَكِ بِالمَاءِ,أَوْ الرِّيحُ;
أَوْ بِالتَّارِيخِ المِيلَادِيِّ أَوْ الهِجْرِيِّ;
وَلَا بِحَرَكَاتِ المَدِّ وَالجَزْرِ;
أَوْ سَاعَاتُ الخُسُوفِ وَالكُسُوفِ;
لَا يُهِمُّنِي مَا تَقُولُهُ المَرَاصِدُ;
وَخُطُوطُ فَنَاجِينِ القَهْوَةِ;
فَعَيَّنَاكَ وَحْدَهُمَا هُمَا النُّبُوءَةُ;
وَهَمَا المَسْؤُولَتَانِ عَنْ فَرَح هَذَا العَالَمَ.
علًىْ سًبٍيلْ الغٍيرًة
ْ َُ ََ ُ َِ ،
ٌَ ِْ ْ َُ َ / " ٌَ ِ " .

أسمي مَقْطُوعَةُ نَغَمَ ْ;
عَزَفَتْ ْبِإِتْقَانٍ فَوْقَ شِفَاهِكَ

صَبَاحُ النَّغْمِ.

أُحِبُّكَ
بِكُلِّ السُّطُورِ نَقَّشْتُهَا وَبِيَّ تراتيل البَحْرُ نَثَّرَتْهَاأُحِبُّكَ
حُرُوفُ صغيرةبدأت مِنْ وَحْيٌ الخَيَالُ
كُنْتُ أَرْسُمُهَا كَطَيْفٍ يُدَاعِبُ أَحْلَامِي البَرِيئَةَ.
كُنْتُ أُلْقِيهَا مَعَ أَسْرَابِ الفَرَاشَاتِ القَادِمَةِ مِنْ لَوْنِ الفَجْرِ.
كُنْتُ أَرْوِي بِهَا أَوْرَاقَ الوُرُدِ
ثُمَّ أَبْدَأُ يَقْطِفُ أَوْرَاقَ الوُرُدِ وَاحِدَةً تِلْوَ.. الأُخْرَى.
وَأَقُولُ فِي نَفْسِيَّ هَلْ سَأُنْطِقُهَا فِي يَوْمٍ مَا.
 مِنْ نَحْبِهِمْ بِشِدَّةٍ; يَخْتَارُهُمْ الغِيَابُ بِدِقَّةٍ.
 



سَأَجْمَعُ وَسْطَ صَدْرَيْ هَوَاءِ حَنِينِي إِلَيْكَ.
وَلَنْ أَزَفَّرَهُ إِلَّا وَسَطِ صَدْرِكَ حِينَ لِقَاءٌ!!
لِرَجُلٍ مِنْ خَيَالٍ;
رَجُلٌ خَلَقَ تَنَاقُضًا فِي آضلعيّ;
مِنْ نُورَ وَ نَارَ.




آعيش بِكَ..
آختزلكَ فِي قَلْبِيٌّ وآعمآقيّ..
آخبئكَ فِي سُطُورِيَّ ويفضحنيّ بِكَ حِرَفِيَّ..
كُلَّ لَيْلَةٍ آسآفر إِلَيْكَ..
آسآمرِكَ.. آهمس لَكَ وَبِكَ..
آختزل فِيكَ آحلآميّ عَمْرًا لآيآم قَادِمَةً.

أُنوثتي مستفزة
  مهما حاولت تحصين رُجولتك مني
خصري وحدهُ قادر على إنهائك.


أنا هنا فقط لِأجلكَ جئتُ أزفُّ حروفي من جديدٍ 
 وأُرتِلُ أَناشِيَدَ عِشْقِي
و
أقولُ
[ أهواكَ .. وأغرقُ فيكَ ].


سَ أابقِيُكَ داخلِيّ و سَ اأحبُكَ أاكثّرْ وَ لوَكُنت علىَ بُعد ألفَ بَلّد.



لَا أَعْلَم مَا هِي عُقْدَة الْوَقْت مَعِي ؟!
حِيْن أَنْتَظِر الْأَشْيَاء لَا تَأْتِي فِي وَقْتِهَا وَحِيْن أَمْقُتُهَا
تَأْتِي فِي وَقْتِهَا ,
كَأَن الْوَقْت يُحَرِّضَهُا عَلَى عِصْيَانِي ,
"أَنْت لَا تَأْتِي إِلَّا فِي الْوَقْت الْضَّائِع" ,
بِالْمُنَاسَبَة : مِن الْضَّائِع أَنَا أَم الْوَقْت ؟!
 لَو تُعْلِم ؟!
كَم تَبْدُو الحَياَة مُخْتَلِفَة بِكَ وَكَمّ تَبْدُو عادِيَة بِدُونكَ .

 "الحُب ليس للحبيب الأول، 
 الحُب لمن وعد بالبقاء وبقي.."


أَنْتَ قِيثارهُ عِشْقِي
أَحْبُك بِجُنُون
وَعَزَفَ قَلَّبَكَ يَشْدُو لَيّ
أَلْحانا سَماوِيّهُ
ڤِي عَيْنَيْكَ سِحْر الأَرْض الدَفِين
أَرْدَت إِن أَفَكَ سَحَرَكَ
فَأَغْرَقَنِي مائكِ
كَيْفَ عَجَّزتُ أَفَكَ طلاسيم السَحْر

المَكْنُون داخِلَ قَلَّبَكَ وَالعُيُون.


كيف للنوم أاااان يغلق أاااابواب جفني ..
قبل أاااان يتأكد من مبيت صوتك في أااااذني !!!!
 

تَعَلَّمت الرَقْص عَلَى أَكْتاف الحُرُوف
كَتَبتُها عَشِقا بِيِن أَوْراقِي .

الحُب _


لَيْس تَرَفاً حَضَارِياً !!
نَتَبَاهَى بَهَ كَمَا نَتَبَاهَى بَجَواهِرنَا
وَمَراكِزَنَا وَأسْمَاء عَائِلاَتَنَا !
الحُب إِحْترَاقٌ فَرِيد مِنَ الدَّاخِل !
عَمَلِيّة مُسْتَمِرة ،
لِقَهْر احْلاَمَنا وَأمَانِيْنا وعَذَابَاتِنَا !

الحُب إِلْتزَام !
مَعْنَى كَبِير يَشْمل كُل دَقَائِق عُمْرَنا
وَيَمْتد ليِغَطِّي
كُل تَفَاصيِل حَيَاتَنَا !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...