الأحد، 1 مارس 2020

مفاهيم الشوق











.
♫♫ قِيثَارَتَي وَالْحَرْفَ ♫♫
حَمَلَتُ الْقَلَمُ،
وَنَظَرَتُ إِلَى حِبْرِهِ ،

لِـ تَنْسَابُ الْحُروفُ الْمُتَنَاغِمَةُ
عَلَى مَائِدَةِ الْفِكْرِ الْمُوسِيقِيِّ،


لِـ تَكُونُ أَوْتَارُ هَذَا الْقَلَمِ
حَرْفٌ يَتْلُوهُ حَرْفٌ
وَكَلِمَةَ تَصَنُّعِ إيِقَاعَا"مِنْ نَغْمَاتِ الْكَلِمَاتِ،
وَكَأَنَّهَا سيمفونية لِأبْجَدِيَّةِ حُروفِ الْمُوسِيقَى
عَلَى وَرَقَةِ أوْتَارَ الْحَانِيِّ،

عَسَى أَنْ تَكُونَ هَذِهِ الْمَعْزُوفَةِ آيَةً فِي الْجَمَالِ،
لِـ تَنْبَثِقُ نُوتَةُ عَذْبَةٍ عَلَى الْقَلُوبِ،
لِـ تُحَيَّا وِلَاَدَةُ مُدَوَّنَتِي

تَوَلُّدٌ بِي وَلِيدِيُّ


أَرَاهُ
أَجْمَلُ مِنْ عَطَاءٍ،
وَأُثَمِّنُ مِنْ هِبَةِ.


*


*

*
*
*
مِنْ هُنَا
أوُرَكِسَّترا


♫♫قِيثَارَتَي وَالْحَرْفَ♫♫
















شَهيِةٌ تلِكَ الأوَقاتُ
  حِينَ تَكُونَ فَيهَا أنتَّ مَعيْ.




أَلْبَسَتُ الْحُروُفُ
بِأَوْتَارِ القَلَمُ حَلَّةٌ جَمِيلَةُ،
لِـ تَظْهَرَ بِرَشَاقَةٍ الْمَظْهَرِ،
لِأَنِّيٍّ لآ أُرِيدُهَا حُروُفَا"جَمِيلَةَ فَحَسْبُ،
بَلْ أُرِيدُ فِيِ حُضُورُهَا الْمُشْرِقُ،
وَطَلَّتْهَا الْبَهِيَّةُ مَا يَسَّرُ العُقُلَ وَالنَظَرْ،
فـَ كَلَمَّاتِي تَخَتالُ
بِالتَّأَمُّلِ الدَّقيقِ،
وَالفَلْسَفَةِ المُتَوَاضِعَةِ،
تُعِزفُ حَلَاَوَةٌ عَلىْ اللِّسَانِ،
وَرُويِةُ فَاتِنِة ٌ لِلعَينِ وَ لِلْقَلْبِ.


إليكَ..
يَااا مَنْ تقَرُأنِي
بِشَكلٍ صَحِيحْ وَحَقيِقيْ..
أقوُلُ:
"شُكَرا"لَكَ."
 




أعْتَذَرَمِنْ لُبْنَانٍ..
طَائِرُ الفينيق
الَّذِي حَلَّقَ مَنِ اُجْلُ الْجَمِيعَ
وَضُحَى بالغالي وَالنَّفِيسَ
ومازَالتِ تعَدادُ شهدَائِنَا لِلْيَوْمِ
تُحْصَى وَتَعَدٍّ.
لُبْنَانُ طُرٍّ فِي عليائك وَحَلْقٌ..
وَمَهْمَا هَبَّتِ الْعَوَاصِفَ..
بِجَنَاحِيِّكَ
سَتَـكْسِرً الْمُسْتَحِيلُ
الله يِحَمِّي لبِنَانْ.

إنْ كُنِت ِقَريبَةٌ مِنهُ ؛ كُونِي جَميلّةٌ لِــ تَأسْريّه,
وَإن كُنت ِبَعِيدّةٌ ؛ كُونِي جَميلَةٌ أكثَر لِــ تَقتْلِيه!





أَنَـا أُنْثَى ,,,
الْفَضَاءِ ُ َمسَّاحَتيِ
وَكُلَّ الْأَرَضِ ُ مِلَكَيْ
أَعْتَرِفُ بِكُلِّ الطوائف ُ وَ الْأَدْيَانَ
وَبِمَا مَنْحِنَا الرَبُ مِنْ آفَّاقِ بِالْكَوْنِ
وهِبَاتُ النِعَمَ مِلكٌ لِلكُل َّالبّشَّرَ
اللهَ وَاحِدَ,,,
وَهُوَ نفَسّه لِلْجَمِيعِ
أنَـا إنِسَّان .

رُبمَـآ يَكُونْ نَصيبكَ مِنْ الدُنيَـآ
أَنّ تُحِبْ شَخصاً كُلْ الطُرقْ لآ تُؤدِي إلَيہ.
 
 


أَوَتَدري .....؟!
إني بالحب الثائرِ أدعو عليك..!!
 


دَثرِنيَ بـِالوفَاءَ ..
وَزَمَلنيَ بـِالأمَلْ.....

.....طهَِرني َ مِنْ خـَطايَا الحُزِنْ
.... وَالألـَمْ .
 
















دَثرِنيَ بـِالوفَاءَ ..
وَزَمَلنيَ بـِالأمَلْ.....

.....طهَِرني َ مِنْ خـَطايَا الحُزِنْ
.... وَالألـَمْ .





شَهيِةٌ تلِكَ الأوَقاتُ حِينَ تَكُونَ فَيهَا أنتَّ مَعيْ.



قَدْ تتسألْ مِنَ انا ؟



أنـا أنثَاكَ
التَي أَحْبَبْتُكَ
أتَجَوُلُ بِـ عَالَمَ حُبِّكَ
أَتَمَايَلُ حَافِّيَّةَ الْقَدَمَيْنِ عَلَى أَنْغَامِ صَوْتِكَ.
أنـا أنثَاكَ
حَنُونَةٌ
رُومَانْسِيَّةٌ
جَمِيلَةٌ
وَ بِقَلْبِ طِفْلَةٌ غَجَّرِيَّةٍ.
أنـا أنثَاكَ
أُرِيْدُ أَنْ أُحِـيَىَ وَأُمُّـوَتَ وَأَنَا مَعَـكُ
أَتَدْرِيْ لِمَاذَا ؟
لِكَيْ أَكُـوَنَ الْوَحْـيَدٌة الَّتى تَقُوْلِ لَك:
ــ أَحَـبِـكَ ــ















ٌﻚَ . . َﻔﻌَﻞُ َﻴﺮَ بــ ِ ﺩَِﻠﻲَ فَــ َ ﻒَ .. ﺖَّ؟.  
 


أُرِيْدُكَ أَن تَظَل سَاكِنَا مَابَيْن أَنْفَاسِي وَصَدْرِي ,,
حَيَاة
أُرِيْدُكَ أَن تَبْقَى مَابَيْن خَطَوَاتِي وَالْأَرْض ,,
ثْبَات
أُرِيْدُكَ أَن تَسْتَقِر مَابَيْن عِيْنَيِّي وَالْصُّوَر,,
أَلْوَان
أُرِيْدُكَ أَن تُعَلّق مَابَيْن شِفَاهِي وَالْهَوَاء ,,
كَلِمَات.










فيِ أَول لِـقآْء ,
سَـأَغرقُ بِـ تَفآصيلكَ ,
أَتَأَمَلُكَ بِـ الثآنِية سُتونَ اَلفَ مَرة ,
لآ تَقلق مِن شِدةَ تَحديقي ,
نَظَرآت الحُب تِلكَ تُغريني حَدُ الهَذَيآن .
http://www.mf-alshoq.com/vb/showthread.php?t=15103

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...