مدخل :..}
سَأجالس حضرة الإنتظار
بجانب نافذتي
و أحاكي الصبح حين يطلّ عليّ بنورهـ
و أناجي الليل ونجومهـ حين يكون الكل نيامًآ
حتى تأتي .
كم هو صعب الإنتظار !
حين أعتبرهـ أنسب طقس من طقوس الشوق
و أمارسهـ كل يوم ، و ليلة ~
حين يمَلُّ هو مني و لآ أضجر منهـ بعد
لكني سأنتظرك ً،
لأنك الروح ..
فإن غِبْتَ عني
{ زال وجودي}
و لأنك القدر ..
فهل هناك إنسانٍ بلا قدر ؟
سأنتظركَ ..
لتعود كمَآ كنتَ ؛
حضنًآ يحميني
و قلبًآ يحتويني
وكفًآ تمسح دموعي !
سأنتظركَ ..
لأني { أريد } ‘ ذلك ..
لآ !
بل لأني أحتآج إليكَ
فأنآ أعيش يومي على أمل أن تأتيَ إليَّ غَدًآ
و إن لم أعش لأنتظركَ ،
حين أعتبرهـ أنسب طقس من طقوس الشوق
و أمارسهـ كل يوم ، و ليلة ~
حين يمَلُّ هو مني و لآ أضجر منهـ بعد
لكني سأنتظرك ً،
لأنك الروح ..
فإن غِبْتَ عني
{ زال وجودي}
و لأنك القدر ..
فهل هناك إنسانٍ بلا قدر ؟
سأنتظركَ ..
لتعود كمَآ كنتَ ؛
حضنًآ يحميني
و قلبًآ يحتويني
وكفًآ تمسح دموعي !
سأنتظركَ ..
لأني { أريد } ‘ ذلك ..
لآ !
بل لأني أحتآج إليكَ
فأنآ أعيش يومي على أمل أن تأتيَ إليَّ غَدًآ
و إن لم أعش لأنتظركَ ،
فلِمنْ أعيش ؟
{..: مخرج
و سـينتظركَ الليل و النجوم
والصبآح والشمس ..
و سأبقى أنا منتظرة
الى أن أرى ظلكَ وهو يسبقكَ إليّ
حتى تأتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق