![]() أحًبِنيَ كَمَا أنَا .. بِلآ مَسَاحِيق ٍ.. وَ بِلآ طَلاء ٍ.. أحًبِنيَ كَمَا أنَا .. بَسيِطَةٌ ، عَفِويَةٌ كَمَا تحُبَ الزَهَرِ فيْ الحُقوُلِ ، وَ النُجوُمِ فيْ السًّماءْ . |
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..
نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...
-
ذآتَ صَبَاحٌ .. أَحْبَبْتُكَ .! تَعَلَّمْتَ أَبِجِدِّيَّةِ الْحُبِّ هُنَاكَ .! حَيْثُ عَيْنِيِّكَ ! وَ حَديثُكَ ..! و...
-
إِلَيْكَ ... الَاتُي مِنْ قِصَاصَاتٍ أَوْرَاقِيٍّ وَثَغْرِ حَرْفِي أَرَى صُورَتَكَ فِي كُلِّ مَكَانٍ فِي كُتُبِيٍّ ....
-
اُعْرُفِ اِنْكَ.. لَمْ تَسْتَطِعِ انَّ تَكْتُبُنِي.. حَتَّى حِينَ غَمْرِكَ الْحُبَّ.. الْحَنِينُ.. وَالشَّوْقُ.. الى قَلْبِيّ...

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق