![]() أحًبِنيَ كَمَا أنَا .. بِلآ مَسَاحِيق ٍ.. وَ بِلآ طَلاء ٍ.. أحًبِنيَ كَمَا أنَا .. بَسيِطَةٌ ، عَفِويَةٌ كَمَا تحُبَ الزَهَرِ فيْ الحُقوُلِ ، وَ النُجوُمِ فيْ السًّماءْ . |
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..
نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...

-
قِسْمًا "... لَا تَكْتَمِلْ أنوثتي إِلَّا بِكَ وَلََأَنِي أُنْثَى مُمَيَّزِهِ بَيْنَ النِّسَاءِ سَأَقْطُف...
-
لحظه صمت.... يحتلنا " الصمت " فقط .. عندما لا نجد ما نقوله.. او عندما نجد من لا يسمعنا.. او من لا يفهمنا.. او من لا يرانا.. ويح...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق