لبنَانيِةُ ...

عَربِيةٌ أنَا وَ العَاصِمَةُ سِتُّ الدَنيِا بيَرِوتْ

لبنَانيِةُ الهَوىَ وَالبَلدُ مجَدُ فينِقيَا لآ يمَوتْ.

 

إِمْنحنَا السُّلَّامَ.

 

صَغِيرٌ هُوَ الْعَالَمُ..
وَ كَبِيرُ اُنْتُ يَا لُبْنَانٍ
يَا رَبِّ الْعَالَمِينَ بِحَقٍّ كُلَّ الْأَدْيَانِ
إِمْنحنَا السُّلَّامَ.

تصميم خاص

 

وَطٌنَيُ الحَبيبْ

 

هَلّ أَسًتّطُيِعٌ أَنُ أُحِمًلُ وَطٌنَيُ الحَبيبْ
أِلُى كَوْكبٌ أِخَرِ فُيَه لُلًأِنِسُأًنً قُيِمّة وًلًلًحًيِأًة مَعِنِىْ
بُعّيّدا"عٌنً كُلَّ هَؤلاءَ أُلٌسُأُسَةُ والقتلة وًأًلٌظِلٌمٌةُ
وٌعّدِيٌمٌيّ أًلًرَحَمَةْ .

نَعَمْ..بَيْرُوتِيَّةُ أَنَا...

 نَعَمْ..بَيْرُوتِيَّةُ أَنَا...

مَنْ يَسْتَطِيعُ مجارات"دَلَالِيٌّ
نَعَمْ..جَنُوبِيَّةٌ أَنَا...
مَنْ يَتَجَرَّأُ عَلَىَ غَزْوِ"أَرْضِيٌّ
نَعَمْ.. شَمَالِيَّةٌ أَنَا...
مَنْ لَمْ يَنْبَهِرَ بِكِتَابِ "النَّبِيَّ"
نَعَمْ.. بِقَاعِيَّةٌ أَنَا...
مَنْ لَمْ يَثْمِلْ بِـ سُكَّرِعَنَاقِيدِي
نَعَمْ.. بَيْرُوتِيَّةُ أَنَا...
وَمِنْ غَيْرِكَ يَاقَلَمِ الشُّعرَاءِ وَصَفَّنِي
نَعَمْ.. لُبْنَانِيَّةٌ أَنَا...
وَمَاأَسْعَدَنِي بإِنْتمَائِي الْمُخْمَلِيَّ.

وطنٌ يبكِي لأجلنا

 

لا أدري من منَّا في الحقيقة يُشبه الآخر..
نحنُ أم أسماءنا؟!!
نحن أم أوطاننا؟!
نحنُ أم ثوراتنا؟!
وطنٌ يبكِي لأجلنا حين نفتِقر لإبتسامة
يُقيم على شرفِ أوجاعنا ثوراتٌ
وطنُ لا يتآمر علينا في الخَفَاء،
وطنٌ يُهذِّبنا فيُعلمنا !!
وطنٌ لا أخجل من ذكره ، ولايتبرَّأ من عقيدِتي،
وطنٌ اهتِف بإسم يتَّصِف به، لا بمَالكِيه!
وطنٌ لايملكَهُ أحدْ لكنهُ يملِكُ الجَمِيع !!

كُل عَام وأنتَ لي وطنّ

كُلَّ عَامٍ وَأَنْتَ لِي وَطَنٌ,,,
كُلَّ عَامٍ وَعَيَّنَاكَ لِي بَيْتٌ وَسَكَنٌ,,
هَنِيئًا لِي بِحُبِّكَ..
أَعْلَنْتُهَا مِرَارًا بِالسِّرِّ وَبِالْْعَلِنِ,,
لَسْتُ مِمَّنْ يُرَدِّدُونَ أَنَّ الرِّيَاحَ تَأْتِي بِمَا لآتشتهِي السُّفُنَ,,
فَأَنَا أُحِبُّكَ رُغِمَا عَنْكَ..
وَأَنَا عَلِيُّ هَذَا الْقَلْبِ الْجَمِيلِ جِدَا أُؤْتَمَنَ,,
وسَ تَبْقَى وَحَدُكَ وَطُنُّي حُتِّي يُدَثِّرُونِي وَأَرْتَدِي الْكَفَنَ !!