الجمعة، 21 أغسطس 2020

وطنٌ يبكِي لأجلنا

 لا يتوفر وصف للصورة.

لا أدري من منَّا في الحقيقة يُشبه الآخر..
نحنُ أم أسماءنا؟!!
نحن أم أوطاننا؟!
نحنُ أم ثوراتنا؟!
وطنٌ يبكِي لأجلنا حين نفتِقر لإبتسامة
يُقيم على شرفِ أوجاعنا ثوراتٌ
وطنُ لا يتآمر علينا في الخَفَاء،
وطنٌ يُهذِّبنا فيُعلمنا !!
وطنٌ لا أخجل من ذكره ، ولايتبرَّأ من عقيدِتي،
وطنٌ اهتِف بإسم يتَّصِف به، لا بمَالكِيه!
وطنٌ لايملكَهُ أحدْ لكنهُ يملِكُ الجَمِيع !!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...