لَعَلَّ الْحُبَّ أَصْعَبُ مَشْرُوَعَ أُقِيمَهُ
فِي الرَّوْحِ الَّتِي أَحُبٌّ
أُفَتِّشُ فِي ذَاتِيٍّ عَنْ بُقْعَةِ ضَوْءٍ
لأُحَيَّا مَعَكَ عَقْلَا وَقَلْبَا" وَرُوَحَا"
لِأَنِي أَجْهَشَ بِالْحَيَاءِ
أَرْجُوكَ خُذِنَّي لِـ بَاحَةَ عَيْنِيِّكَ
لِأَعْتَرَفَ لَكَ مَا خَلْفَ الصَّمْتِ
أَيَّهَا الْعَذْبَ ,,,
كَمَا الْمَاءَ تَنْسَابُ فِي مَسَامَّاتٍ الْفُؤَادَ
أصَابعُك َ النُّجُومُ
خَدَّكَ الشَّمْسَ
وَرَاحَةَ يَدِيَكَ السَّمَاءَ
أَحَبَّكَ كَمَا أَنْتَ .
أَتَعْلَمُ مَا الْحُبِّ؟
الْحُبُّ هُوَ الْقُدْرَةُ عَلَى اِكْتِشَافِ الْمَجْهُولِ الَّذِي نَجْهَلُهُ
الْحُبُّ
هُوَ أَنْ نَلْتَمِسَ تَفَاصِيلَ اللَّهْفَةِ فِي مَلَاَمِحِ الأشّتيَاق
الْحُبُّ هُوَ أَنْ نَمُدَّ أنَامِلَ الْقَوْلِ مُصَافَحَةَ الْاِنْطِلَاقِ
لنملِئ الْحَيَاةَ طَعْمَ الْجَنَّةِ وَنَمْنَحُ السَّمَاءَ نُجُومٌ
فَـ كَلَّانَا ضِمْنَ آفَاقِ الذّاتْ نُحَلِّقُ فِي أثيرَ الرَّوْحِ .
مَاذَا بَعْدَ الْحُبِّ؟
غَيْرَ أَنَّ أَتَنَفُّسَ الْحُرِّيَّةَ فِي الْهَوَاءِ الْهَائِمِ بِكَ
أَنَّ أَحَمَلَ فِي سِلَاَلِ الْقَلْبِ كُلَّ نَبْضٍ فَتِي الِيُّكَ
وَمِنْ عَذْبِ الْكَلَاَمِ أَنَسْجُ ثَوْبِ مُخْمَلِي الأنًوَثةَ
كُنْ أَنَا كَمَا أَنَتْ
وَسَوْفَ أَكُونُ أَنْتَ كَمْا أَنَا
فَكَمْ أَحَبَّكَ يَا أَنَا.
وَهَلْ ثَمَّةَ اِعْتِرَافُ شَهِيُّ لِـ مَشْرُوعُ قَيْدِ التَّنْفِيذِ؟
أُنْثَى عَاشِقَةَ حَدِّ الْبُكَاءِ.
♫♪.قِيثَارةْ.♫♪
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق