السبت، 20 مارس 2021

شُعُورُِ النَّدَمِ

 


 

واخيرا"...أَسْدَلَ السِّتَارُ
الْبَطَلَةُ أنا وَالْجُمْهُورُ أنا
وَتَصْفِيقٌ حارٌ وَجدا"

ياااه,,,
كَمْ هُوَ مُرْهَقُ شُعُورُِ النَّدَمِ
امامَ سَحَرَ لَحْظَاتِ الْوَهْمِ
وَكَمْ كَانَ غُرُورِيٌّ بِعِشْقِكَ امَامَ رُجُولَةً زَائفةٍ
اُنْتُ مَنْ قَرَأَتْنِي حَرْفَا " وَشُعُورًا"
وَاُنْتُ مِنَ إتقنتَ أَذَيَةَ أاِرْقُ مَا اِمْتَلَكُ مِنَ إحِسّاسٍ
لَمْ تُرَحِّمْ مَشّاعِرَأنثى شَفَّافَ كَـ الْزَّجَّاجِ
وَكَمْ كَانَ خَدْشُ غُرُورِكَ عَمِيقُ وَ صَعْبُ الْاِلْتِئَامِ
بـ إاتقان قُمْتَ بدورِالعَاشق الْمُتَيَّمَ
عَلَىَ حِسَابِ قَلْبٍٍ أَصْبَحَ رَميمٌ
وَمَشَاعِرَ مَاتَتْ فَـ دَفَنَتْهَا
وَرَوَّحٍ فِي الْأحْشَاءِ أَجْهَضَتْ
وَلَمْ يُبْقِ مِنْ كِبْرِيَاءِ أُنْثَى الًآ اطلالِ بُكَاءً
الدَّمْعَةُ كَانَتْ تَزْرَفُ لِـ غيايك   

وَالَآنِ أصَبحَتْ تُنْزِفُ لِـ حُضُورِكَ
الرَّحِيلُ لَمْ يَعُدْ سِوَاهُ بَلْسَمٌ
وَاأمنية مِنَ الْقَلْبِ الًا اِلْتَقِيكَ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...