الأحد، 6 أكتوبر 2019

رَوَّحٌَ هَائِمَةٌ.









هُناآآ,, أَرَىَ نَفْسَي..
أنسَى أَلَمِّيٌّ وَأُعَيِّشُ إِحْسَاسِيَّ..
أَرَسْمُ نَعِيمِ وَجِدِّي بإنطوائي
بَيْنَ زَوَايَا الْوَجْدِ وآآآنات رَوْحٌ
تَتَنَاغَمُ الآنا بإتساع كَوْنَ الْمَشَاعِرِ الْجَيَّاشَةِ
وَإِلَى حَدِّ التُّخَمَةِ
أَتَرَقُّبَ قَدُومِ سَرَابِ تَائِهِ
رَوَّحٌَ هَائِمَةٌ
فَأَبحَثُ عنّها بِكُلِّ الْأَمَاكِنِ..
عَلنِي أَجَّدُ ثَنَايَا رَوْحٍ..
آهٍ..
تِلْكَ هِي رُوحِيُّ الَّتِي تَعَيُّشٍ
هُناآآ,, سَأَتَنَفَّسُ الصُّعَدَاءَ..
فَـ الْفَضَاءَ عَلَى إتسّاعِه يَضِيقُ بِي.
نَغْمُ الرَّوْحِ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...