{ تَأْرِيخٌ عَشَقِّي لكَ}

{ تَأْرِيخٌ عَشَقِّي لكَ}

سأآلَ منْ أنَا يَا سَّيدَةُ القَلبْ ؟

هَمسّتْ حُرَؤفَ الأنُوثَةَ 

بِكلّ عُنفؤآنٍ حؤآئيْ

 أنتَ

 فَآآآرِسَّي آآلعُشِقْ

 السّآحرُ الأنيقْ

آأرتدىَِ خُؤذَةَ الحُبَ لِلجَِهادْ

يحَمُلٌنيّ عَلىْ صَهيلِ منْ دخِانْ

غريبٌ أمرُ الرّؤحْ ترتدّ عنْ عزمِ الرّحيلُ

فِيّ ثًقؤبِ الرًّؤحْ

تتَنآغمُ عَلىْ نيَازكِ الجُنؤنِ حَآفيةً مِنْ عَـدَمْ

لَآ دَوَاءُ لِلنَّارِ سَيِّدِي سُِّواا النَّارَ

وَهَذَا آخَرُ القَوْلِ عِنْدَي

ستكُونَ لكَ آإجَابتيْ

كُلُّ ذَاتِيَّ لَكَ الآنَ

هَاتْ مَا لِدِّيكَ مِنْ الجُنُونِ وَالنَّارِ

سَأُدَوِّنُ كُلَّ هَذَا الحُبِّ فِي كِتَابٍ 
وَأُؤَرِّجُِهُ...وَاِسْمَيْهِ:

 { تَأْرِيخٌ عَشَقِّي لك}

سَأَفْتَحُ مَدْرَسَةً لِلعَاشِقَيْنِ

أَعْلَمَهُمْ فِيهَا أَلْفٌ بَاءَ الغَرَامُ

تَكُونُ أَنْتَ الدَّرْسَ الأَوَّلَ وَالأَخِيرَ

وَسُؤَالٌ يُرْهِقُنِي كَثِيرًا حِينَ يُعَوَّدُ الصَّحَوْ

لَارِىَّ الصُبحَ يَنْظُرُ وَالطَّيْرُ يُنْتَظَرُ

وَالنَّوَافِذُ مَا زَالَتْ خَلْفَ سَتَائِرِالحَنِينِ تَغْفُو

فَأْرَاكَ بَيْنَ اليَقْظَةِ وَالحُلْمِ

حَقِيقَةُ وُجُودٍ.. وَغَيْبَةُ حُضُورٍ!!

وَسُؤَالٌ بِلَا شُعُورِ اهذا هُوَ أَنْتَ؟!

فَمَا ذَكرَتُ مِنْهُ أَإلَّا أَنَّكِ كُنْتَ مَعَي

وَ... أَنَّنيَّ أُحُبُّكَ

فَـ كَفَاكَ السُّؤَالُ!!.