الْحُرِّيَّةَ مَشَاعِرَ .

♫♫قيثارتي والحرف♫♫

عَنْدَمَا تَكُونُ حُرَّا",,,
تَتَجَمَّعُ فِيكَ طَاقَاتِ الْعَالَمِ
وَعِنْدَهَا سَتَرَى كُلُّ الاشياء جَمِيلَةَ
سَتَرَى السَّمَاءُ اُكْثُرْ صَفَاءًا
الشَّمِسَ أَكْثَرَ إشْرَاقًا",,,
الاشجار اُكْثْرُ اِخْضِرَارًا,,,
واشعة الْقَمَرَ اُكْثُرْ جَاذِبِيهِ,,,
فَسَتَرَى كُلُّ شَيْءِ مُخْتَلِفِ
اُكْثُرْ صَفَاءًا ,,, اُكْثُرْ نَقَاءًا,,, وَاُكْثُرِ الوانا"

الْحُرِّيَّةَ مَشَاعِرَ .

أَحْبَبْتُ الصَّبَاحَ أَكْثَرَعَشِقْتُ السَّمَاءَ أَكْثَرَوَ أَدْمَنَتِ الْوَرْدُ أَكْثَرَلِأَنَّهُ يَتَعَطَّرُ مِنْ عَبِيرِ مَلَاَمِحِكَ كُلَّ فَجْرٍ.

اُعْطِيكَ الْأُذْنَ أحيانا"..
لِتَخْتَبِرَ قَلْبَا" آخر..
غَيْرَ قَلْبِيٍّ..
اِمْنَحْكَ تَأْشِيرَةَ خُرُوجٍ,,مَنِّيٌّ..
اهبكَ تَذَكُّرَةَ رَحِيلِ بَعيدَا" ,,عَنِيٌّ..
أحاول..انَّ اِكْوِنَّ مُنْصِفَةَ مَعَ قَلْبِكَ..
أحاول انَّ اِتْرَكْ لَهُ حُرِّيَّةٌ..
الْاِخْتِيَارُ..
وَالْحُبُّ..
وَالسَّفَرُ..
أحاولُ انَّ أَجُعَلَهُ يَخْتَبِرُ سَمَاءَاتُ جَديدَةٍ..
وَمَشَاعِرُ جَديدَةٍ..
وَحِكَايَاتُ جَديدَةٍ..
كَأَنِّيِّ أخشّىَ عَلَيْهِ مِنَ الرُّوتِينِ..
انَّ يَقْتُلُهُ..
كَأَنِّيِّ أحاولُ انَّ اخبُرهُ..
اني اِفْهَمْ حَاجَتَهُ الى الإنطلاقْ قَلِيلَا"..
بَعيدَا" عَنْ مَشَاعِرِيِّ..
وَعَنِ أماَكنِي..
وَعَنْ كُلِّ مَا يَخُصُّنِي..
رُبَّمَا لِأَنَّ..
قَلْبِيٌّ..
يَنْبِضُ بِكَ..
يَجِدُ نَفْسُهُ..
مُسْتَعِدَّا"لِكَيْ يَرَاكَ سَعِيدَا"..
وَلَوْ بَعيدَا" عَنْهُ.

تِلْكَ الفرآغآتُ الَّتِي بَيْنَ أصْآبعنآ,
خَلِقَتْ لنملُؤهآ بأصْآبع مِنْ نَحْبْ.

فِيْ الْمَرَّةِ الأوُلَىْ

اﻟﭡﻲ أخَبرٺنَي فِيهَا بِأَنَّكَ تُحبُنِي

لَمْ تكنْ الْأرْضَ أرضَا"

وَلَمْ تكنْ السَّماءُ سَّماءْ

خَشَّيٺُ أنَّ!

اُرْمُشْ عَيْنَي وَ أفٺحُهَا عَلَىْ حَلِم.

 الذيّ يرِآقبكَ بهدوِءِ عنْ بُعدْ . . 

يُرِيدكَ عَن قربٍ وِبكثآفةِْ.

أخْترَقتَ قَلِّبِي جِدًّا" حَتَّى نَسِيَتُ أَنَّهُ يَنْبِضُ لِيُحَيَّابَلْ تَيَقَّنَتْ أَنَّهُ يَنْبِضُ بِكَأَحَبَّكَ حَتَّى آخِرِ الْعُمُرِأَحَبَّكَ بِـ قَدَّرَ عَجْزُكَ عَنِ الْغَوْصِ فِي جَمَالِ هَذَّة الْكَلِمَةَوَبِقَدْرِ عَجْزِي عَنْ وَصْفِ مَوَاسِمِ الْحُبِّالَّتِي عُشَّتِهَا مَعَكَ وَبِكَ وَلَكَحَتَّى جَعِلَتْ مَنِّيٌّأُنْثَى عَلَى قَيْدِ الْعِشْقْ.

 شَهِيَّةَ تِلْكَ الْأَوْقَاتِ حِينَ تَكَوُّنِ فِيهَا مَعِيُّ.

 

كٌلَّ الاشيَآء فِـ حيآتِنا : تستحِق آلتدّوين ’’’
فَلن نشَعّرُ بِهَا آلآ عِندما ’’’ نٌعِيدُ قِراءتَهِاْ .

كُنْتُ غَبِيَّهُ حِينَ أحببتكَ:وَلَكُنَّ الَانِ ,,, الْحَمْدَا لله
مَازِلْتُ حَمْقَاءَ لأننِِيْ مُسْتَمِرَّةَ فِىَّ حُبَكَ.

 حَمَلَنِي الْقَدْرُ الِيُّكَواذ بِي أَغَرِقُثُمَّ أَطْفُو
ثُمَّ أَنْجُو
ثُمَّ أَمْشِيْثُمَّ أَرَاكَثُمَّ اِحْكِيْ
ثُمَّ أَشُكِيْثُمَّ أَبْكِيْثُمَّ اِأضْحَكُ
ثُمَّ أَوَدَعُثُمَّ اُأقْفُثُمَّ اِأنْتَظَرُ...مَوْعِدَا"جَدِيدَا"لِأَبْحَرَ فِي عَيْنِيِّكَ وَاِغْرَقْ.

" قُلْتُ لِلْحُبِّ: لَنْ أَمُوتَ حَتَّى أَعَرَّفَكَ
قَالَ الْحُبُّ: مَنْ يُعَرِّفُنِي لَا يَمُوتُ".

أحْلَاَمُ مُسْتَغَانِمِي

أَبِجِدِّيَّتِي أَنْتَ
وَلَحْنُ أغَنِّيَّتَي الَّتِي أَحُبٌّ
أَعَزَفَكَ عَلَىْ وَتَرِ الْقَلْبِ
تَرْقُصُ الْكَلِمَاتُ مَعَكَ
تَزْهُو الْحُروفُ بَيْنَ يَدِيِّكَفَتَطَرُّبٌ لَهَا رُوحِيٌّ
وَتَتَعَالَىْ نَبْضَاتُ قَلْبِي
يَا رَوْحِ النَّغْمِْ.

 أنا فيْ آفَاقِكَ الْقَرِيبَةَ مِنكَأنا فِيْ حُروفِكَ النَّاطِقَةِ بِيْأنا فِيْ كُلِّ زَمَانٍ مرَّ بِكَوَفِيْ كُلَّ مَكَانٍ مَرَّرتَ عَليهْأينَ أنْتَّ مِنِّيَ الَآنْ ؟.

 بَيْنَ نَظَرَةٍ عَيْنَ وَخَفَقَانَ قَلْبٍ,,, أَنَا 

بَيْنَ الْغَيْمِ الْهَائِمِ وَالسَّحَابِ التَّائِهِ,,, أَنْتَّ.

رُبَّمَا تَعَلَّمَتْ أَبِجِدِّيَّةِ الْعِشْقِ عَلَى يَدِيِّكَ
رُبَّمَا تَهجّأتُْ اِسْمِيٌّ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ بِطَرِيقَةٍ أَرِقٌّ
رُبَّمَا أَصَبَّحْتُ أْفْصَحَ فِي قِرَاءةِ الْحُروفِ الْأَبْهَى
وَرُبَّمَا أَمْسَيْتُ أَبَلَغَ فِي التعبيرأكثر
وَ رُبَّمَا تَعَلَّمْتُ الرَّسْمَ مِنْ جَديدٍ بِرِيشَةٍ أَدَقٌّ
وَ رُبَّمَا صُرْتُ أَعْزِفُ النَّغْمَ بِإيقَاعِ أَجْمَلِ
وَرُبَّمَا...
أَحْبَبْتُ الصَّبَاحَ أَكْثَرَ
وَ عَشِقْتُ السَّمَاءَ أَكْثَرَ
وَ أدمَنتُ الْوَرْدُ أَكْثَرَ
لِأَنَّهُ يَتَعَطَّرُ مِنْ عَبِيرِ مَلَاَمِحِكَ كُلَّ فَجْرٍ
وَأسْعَدْ بِحَنَانِكَ كُلَّ مَسَّاءَ
وَ رُبَّمَا’’’
وَ رُبَّمَا’’’
وَ رُبَّمَا’’’
أَنَا صُرْتُ مَعَكَ وَبِكَ...جَمِيلَةُ أَكْثَرِْ.

 ﻛﺘﺒﺖْ ﻣﻲ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﻟِـ ﺠﺒﺮﺍﻥ خليل جبران:
‏( ﻛﻴﻒ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻤﺤﺎﺩﺛﺔ ﺍﻟﺒﺴﻴﻄﺔأﻥ ﺗﻀﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻢ ﺍﻟﻬﺎﺋﻞﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻓﻲ ﺻﺪﻭﺭﻧﺎ ﺩﻭﻥ ﻟﻘﺎﺀ ؟‏)
أﺟﺎﺑﻬﺎ :
‏( أﻻ ﺗﻌﻠﻤﻴﻦ ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖُ ﺃﻋﺎﻧﻘﻚِ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ؟ ‏).

أنَااا هٍيَ
مَنْ أَقَسَّمَتْ أَنَّ تَتَوَسَّدُ راحَتيَّكَ كُلَّ لَيْلَةٍوَأَقْسَمَتْ أَنَّ تَغْفُو عَلَى مَهْدِ هِيَامِكَوَتُخَبِّئُ لَكَ فِي طَرَفِ الْفِتْنَةِ أَمْنِيَاتِكَوَتُقَلِّدُكَ عَلَى صَدْرِ الْعَاشِقِينَ دَوْرَ الْبُطولَةِلِتَقْرَأُنِي كَـ ألحَكَاياً اسطوريةوَتَتَهَجَّىْ عِشْقِيٌّ بِذَكَاءِ رَجُلٍاِأدْرِكَ خَارِطَةَ الأنوثة ْوَوَصَلَ إِلَى وَشْمِ عِشْقِهِ بِبَرَاعَةٍ
أَنَّثَاكَ عَاشِقَةُ.

 وَيَحِدثُ أنْ نَكْتُبَ مِنْ عِمقَ الوَجعْ
لِنُثْبِتُ َ أنّــَنا الأقْدَرُ عَلىَ الإبتِسَامِ
،
،
فَـ نَبْتَسِمْ :

يَا رَجُلًا "
يَفْهَمُنِي كُلَِّي..
وَيَنَامُ عَلَىْ كَتِفٍ..عَقْلِيٌّ..!
يَا رَجُلًا "
يَتَشَبَّثُ فِيْ..ظِلِّيٌّ
وَيَمْزُجُ طَهَّرَ وَجْهُهُ فِيْ مِلْحٍ..جُرْحِيٌّ..
فَـ يَذُوبُ وَجَعِيٌّ..!يَا رَجُلًا "
أشَعَّلتً شُمُوعَ الْعِشْقِ فِي حَنْجَرَةَ قَلْبِي...
وَعَلَىْ نَاصِيَةِ الْحَنِينِ تُجِيدُ..صَلْبِيٌّ..!
يَا رَجُلًا "
يَرْكُضُ ُ كَزَوْرَقِ ٍ مَجْنُونٌ
فِيْ جَوْفِ عَيْنِي..وَيَجْتَاحُ صَمْتِيٌّ..!
يَا رَجُلًا "
يَتَرَبَّعُ فِيْ كَفٍّ..قَلَمِيٌّ..
وَتُلْبِسُهُ الْعَفَارِيتُ..مِثْلِيٌّ..!إِمْنحًنِيْ حَقَّ اللُّجُوءِ إِلَيْكَ.
فَِـ فِيْ عَيْنِيِّكَ وَجَدَتُ..وَطَنِيٌّ...!

 حَتِّىْ فِيْ غِيَابِكَ حُقوُقَ الْعِشْقِ مَحْفُوظَةً .!

 

وَقَالٌ لِيْوَهُوَ يَسْتَجْمِعُ ماتبقى لَهُ مِنْ كِبْرِيَاءِ:
أنتِ الْخَاسِرَةَ’’’
فَأَنَا رَجُلُ تَحْلَمُ بِهِ مئِاتُ النِّسَاءَ’’’
تَعَثُّرٌ بِمَا قَالٍْ,
فَهُوَ يُدْرِكُ تَمَامًا"
اِنْهَ لآ يُرِيدُ سِوَّايْ مِنَ النِّسَاءِ..!!

هَلْ آحسست يومآ.؟
آننيّ خَلْفَكَ آتتبَعكَ
كَـ ظَلَّ يلآزمكَ فِىَّ كُلَّ الطرقآت.

 


سَأُهْدِيكَ النُّورَ
الَّذِي يَشُعُّ مِنْ عَيْنِيٍّ
وَأُهْدِيكَ الْهَوَاءَ
الَّذِي يُدْخِلُ رِئَتُيَّ
وَأُهْدِيكَ النَّبْضَ
الَّذِي هُوَ فِيِْ يَسَارِ صَدْرِيْ
وَأُهْدِيكَ الْهَمْسَةَ
التِّيْ تَنْطَلِقُ مِنْ وِجْدَانِيَّ
وَأُهْدِيكَ زُهورَ عُمَرِيْ
وَأُهْدِيكَ بَعْضَِي ,,, وَأُهْدِيكَ كُلَِّي
فَقَطْ....
كُنْ لِيَّ وَحْدِيْ.

سَأُخَبِّرُ النِّسْيَانَ أَْنْ يُذْهِبُ بِيَّ بَعِيدَا" عَنْكَ.!!

 كُلْ شَيءٍ فِي الأنُوثَةِ جَمِيلٌ
حَتَى غَضَبُهَا وَ مَطَرُهَا وَ صَمْتُهَا
وَ إنْحِنَاءُ الشَمْسِ لِـ ظِلُهَا حِينَمَا تَمـُرُ رَائِحَتُهَا ~.
 

لِـ غيرِكَ لآ أتمنّى إنتمآء .. 

وَ إنّكَ عِندِي اختِصارُ التمنّي ..! 

لَمْ أَنَمْ .. بَعْد ..!
مَازِلْتُ أُقْنِعُ وِسَادَتِيْ بَأنَّكـَ كُنْت حُلُمَاً فِيْ رَأسِيْ ..!
ساهِرة..
أُعَلَّمُ أَقْدَامِيْ كَيْفَ تَذْهَبُ إِلَىَ صُدْفَتَكـَ
بـِ كَامَلِ اصْرَارٍ وَ تَرَّصُدْ وقلِّقِ ..!
فـَـ أرَانِيْ امَامُكَ أَلْهَثُ وَ كَأنَّنِيْ رِيْحٌ مِنْ أَرْقٍ ..!
وَ أَنْت كـَ طَائِرَةٍ مِنْ وَرْقٍ ..!
و هَذَا مَا بَقِيْ مِنْيَّ ..!
فوضِّى تَبْحَثُ عَنْ مَأوَىَ فِيْ أجْزَاءَ مَسَامِكَـَ.

أَنَاقَةُ اللِّسَانِ..هِي تَرْجَمَةٌ لِـ أَنَاقَةَ الرَّوْحِ.

فِي حَيَاتِنَا الْبَشَرَ كَالْْحُروفِ:
الْبَعْضُ يَسْتَحِقُّ الرَّفْعُ,
وَالْبَعْضَ يَحْتَرِفُ النُّصْبُ,
وَهُنَاكَ مَنْ يستاهل الضَّمَّ,
وَالْبَقِيَّةَ يَسْتَحِقُّونَ الْكَسْرَ.

 كَلَّمَهُ مِنْكَ..تَسْتَطِيعُ أَنَّ تجعلنِي أَصَعِدَ إِلَى السَّمَاءِ السَّابِعَهْوَأُعِيدُ تَرْتِيبَ النُّجُومِ ل أكَتَبٍّ:أَحَبَّكَ.

 أَخْتَزِنُ الْكَثِيرَ مِنَ الْفَرَحِ
لِأَزْرَعُهَا وَسَطَ شِفْتِيِّكَ أَنْتَ.

حِينَ يَنْبِض القَلْب لِأُول مُرَّة ..
نُتَوَقَّع أَن هٰذا الحَبّ سَيُكَوِّن إِساس حَياتنا ...

حَتَّى أَخِرّ العُمْر ..
لَكُننَ ..مَعَ الوَقْت نَكْتَشِف ..
آننا لا نَحْتاج فَقَط آلَى الحَبّ لِنَعِيشْ ..
بَلّ نَحْتاج آلَى " الٱِنْتِماء " لَقَلَبَ مَا ... لِنَعِيشْ .

   الْعُشَّاقُ..
سِيَّمَاُهُمْ فِي حُروفِهِمْ!!

هُنَالِكَ مَوَاسِمِ لِلرَّسَائِلِ الَّتِي لَنْ تُكْتَبَ..
لِلْهَاتِفِ الَّذِي لَا يَدُقُّ..
لِلْاِعْتِرَافَاتِ الَّتِي لَنْ تُقَالَ..
لِلْعُمَرِ الَّذِي لَا بد أَْنْ نُنْفِقُهُ فِي لَحْظَةِ رِهَانٍ..
هُنَاكَ زَمَنٍ لَمْ يُخَلِّقْ لِلْعِشْقِ
هُنَاكَ عُشَّاقٌ لَمْ يُخَلِّقُوا لِهَذَا الزَّمَنِ
هُنَاكَ حُبِّ خَلْقٍ لِلْبَقَاءِ
هُنَاكَ حُبٍّ لَا يُبْقِي عَلَى شَيْءٍ
هُنَاكَ حُبٍّ فِي شَرَاسَةِ الْكَرَاهِيَّةِ
هُنَاكَ كَرَاهِيَةٍ لَا يُضَاهِيهَا حُبٌّ
هُنَاكَ نِسْيَانِ اُكْثُرْ حُضُورًا مِنَ الذَّاكِرَةِ
هُنَاكَ كَذِبِ اُصْدُقْ مِنَ الصِّدْقِ
هُنَاكَ انا هُنَاكَ أنْتَّ
هُنَاكَ مَوَاعِيدِ وَهَمِّيَّةٍ اُكْثُرْ مُتْعَةً مِنْ كُلِّ الْمَوَاعِيدِ
هُنَاكَ مَشَارِيعُ حُبِّ اُجْمُلْ مِنْ قِصَّةِ حُبٍّ
هُنَاكَ فِرَاقِ اشهى مِنَ الْفٍ لِقَاءً
هُنَاكَ خِلَاَفَاتٍ اشهى مِنَ الْفٍ صُلْحٌ
هُنَاكَ لَحْظَاتِ تَمْرِ عُمُرًا
هُنَاكَ عَمْرٍ يَخْتَصِرُ لَحْظَةُ
هُنَاكَ انا هُنَاكَ أنْتَّ
هُنَاكَ دَائِمَا مُسْتَحِيلٌ مَا, يُولَدُ مَعَ كُلَّ حُبٍّ
هُنَالِكَ رِهَانِ نُلَعِّبُ فِيهِ قَلَبَنَا عَلَى طَاوِلَةِ الْقِمَارِ
هُنَالِكَ لَاعِبُونَ رَائِعُونَ يُمَارِسُونَ الْخَسَارَهْ بِتَفَوُّقٍ.
أحَلامْ مُسْتَغَانِمِيٌّ.

لَهْفَةُ اِلْتِقَائِيُّ بِكَ هذآ الصَبَّااحْ تُسَكِّنُنِي.

عَنْدَمَا نَكُونُ سُعَدَاءً..
نَتَصَرَّفُ كَالْْأَطْفَالِ فِي مَشَاعِرِنَا..
رُبَّمَا لِأَنَّ السَّعَادَةَ لَيْسَتْ مَنْ صَفَّاتِ الْكُبَّارِ.

 عَـِينَّاكَ قـَدَرٌ ,, وَأَنَا مُـؤمِنَةٌ بـِ الْقَدَرْ
عَـِينَّاكَ سَّمَاءْ ,, وَنِجَـمَّتاَنْ بَرَاقـتَّانْ
عَـِينَّاكَ نَدَّىْ ,, نرَجـَسِّتاَنْ رَبيِعـَّيتاَنْ
تَفَتحَّتاََ
عَلَىَ بُسْتَانِ خَـدٍ وَرْدِيٌّ
فـَ يَاَ عـَميِقُ العـَينِيَّنْ
شُـكَـرَاَ" لِلقَّـدَرْ ,
وألـَفَّ شُكَـرَا" لـِ عَـينَّيكَ .

وَ
أحُبكَ.. بِـ إحسّاسْ عَذِبْ .

 

فَوقَ الغَمَامْ
... " دَعنِي " أَقُصُّ عَليكَ أَنينِي
وَ أُشَذِّبُ بِـ إِنصاتِكَ حَنينِي
" آهٍ " يَا مَن اِنتَحَلْتَ الغِيَابْ
كَمْ أَتوقُ لِـ تَيَّارٍ فِيْ عيَنيَكَ يَجرُفُ أَطرافِيْ
كَمْ تَشتَاقُكَ ضُلوعُ طَائِرٍ يَنتَفِضُ بينَ خَفَقَاتِي


فَوقَ الغَمَامْ
" دَعنِي " أَتَسَلَّحُ بِـ أَجزاءِ حِجْرِكَ المُلتَهِبْ
وَ أُُلَقِّن زُجَاجَ الدَّهشَةِ حُروفَ الهِجَاءِ مِنْ جَدِيدْ.

حَرْفُي يُشْبِهُ الثَّرْثَرَةُ..
لآنه يَبُوحُ بِالْكَثِيرِ رَغْمَ صَمْتِ شفآه الْكَلَاَمَ عمدآ.