الأربعاء، 26 فبراير 2020

فِي يَوْمِ الْحُبِّ.

لَنِ اِطْلَبْ سِوَى الْحُبِّ,, فِي يَوْمِ الْحُبِّ.
عَفْوَا" أيها الْحُبَّتَمَّ اِخْتِزَالُكَ فِي يَوْمِ وَاحِدِوَاُنْتُ حَيَّ تَرْزُقُفِي كُلِّ رُزْنَامَةِ الأياموَفِي كُلِّ قَلْبِ صَادِقِلِتَكُنْ كُمَّا تَشَاءُ انتَّلَا كَمَا يشاؤؤؤن.

الحُبّ :
لآيقتل العشآق ..
هُوَ فَقَطَّ يَجْعَلهُم مُعَلِّقِيْنَ
../ بَيْنَ
الحيآة وَالمَوْت ..!

وَحَدَهُ الْحُبُّ يُبَدِّلُ قَوَانِينُ الأرَضْ.

لَيْتَكَ جِئْتُ بآكرآ...تآخرتَ " بِعُمَرِ".




اُنْتَّ ذَلِكَ الْخَيَالِ وَذَلِكَ الْوَاقِعِ
الَّذِي أمسَّى يُحَاصِرُنِي فِي كُلِّ مَكَانٍ
هُوَ نَفْسُهُ الْوَاقِعَ الَّذِي أفْهَمْهُ
وأيضا" لَآ اُسْتُطِيعَ 
فَهْمُهُ .

مارأيك أَنْ أَهْوَاكَ عَلَى طريقتي ؟
بِهُدُوئِي..بِصَخِبِيِ بِتَمَرُّدِي..بِجُنُونِي بِمِكَرِّي..بشقاوتي
سأصدر دُسْتُورَا جَدِيدَا لِلْغِرَامِ..
يخالف كُلُّ شَعَائِرِ الْهَوَى
أَخُطُّ بُنُودَهُ حَسْبَ رغبتي و إِنَّ لَمْ يُعَجِّبْكَ
الْحالُ نعود لِلْبِدَايَةِ..
و أَهَوَاكَ مَنْ جَديدِ .


أوتدري .....؟!
إِنِّي بِالحَبّ الثائِر أَدْعُو عَلَيكَ ..!!

وُما زِلْتُ ﺃُﻋَﺎﻧِﻖ ﺍﻟﻤُﺘَﺒَﻘﻲ ﻣِﻦ ﺳَﺮﺍﺑﻚَ .. ﻟِﺄَﻧﻌُﻢَ ﺑِﺪِﻑﺀ ﺧَﻴﺎﻟِﻲ.

يآرجلآ بـ آلَفَ نَصٌّ فِي آعمآقيّ..قَلْبُي يَشْتَهِي آنَ يَقْرَأُكَ قَصِيدَةُ..
. . . لِم لآ آشعر مَعَكَ بِسَقْفِ كفآيتيّ..
كلمآ تطآولت آشوآقيّ فِيكَ حنينآ ووجدآ..دآئمآ آطمع فِىَّ الآكثر.
أنْا امْرَأةٌ .. حَانَتْ فِيَّكَ
وَدَقَّتْ فِيَّ
لِتَطْغَى فِي كُلِّ الْأوْقَاتْ

أنْا امْرَأةٌ تَكْبُر فِيَّ ..
وَأكْبُرُ فِيكَ
وَلَكَ تَتَنَادَى النَّبَضَاتْ

أنْا امْرَأةٌ تَكْتُبُ ذَاتِكَ
تَصْنَعُ لُغَتكَ
وَبِكَ أشْرَقَتِ الْكَلِمَاتْ

أنْتَّ الْأَمَلُ وَأنْتَّ السَّكَنُ
وَدِفْءُ الْحُضْنِ
وَأنْتَّ الْوَطَنُ بِلَا نَكَبَاتْ

أنْا امْرَأةٌ تَصْنَعُ عِشْقكَ

تَرْسُمُ عُمْرِكَ
تَجْعَلُ مِنْ آلاهِ ضَحِكَاتْ

أنْتَّ النُّورُ بِعَتْمِ الْعُمْرِ
وَفَوْضَى الشَّوْقِ
وَأنْتَّ الْوَقْتُ لِمَا هُوَ آتْ

أنْا امْرَأةٌ خَلقت ٌ لكً
كَتَبَتْكَ شِعْرِا"
وَتَلَتْ فِي قَلْبِي النَّبَضَاتْ

أنْت الْحُبُّ وَكُلُّ الْحُبِّ
وَنَبْضُ الْقَلْبِ
فَمِنْ عَيْنَيْكَ وُهِبْتُ الحَيَاةْ...


كُلَّ حُبٍّ لَهُ عُمَرُ اِفْتِرَاضِي
الَاحُبَكَ لِـ نَفْسُكَ.


أَحَبَّ عُمُرَا" أعيشه مَعَكَ ,
أَحَبَّ لَحْظَةُ جُعَلَتِكَ فِيهَا تَضْحَكُ ,
وَ اُحْبُ يَوْمًا سَاقَنِي الْقَدْرُ فِيهِ إِلَيْكَ.


مَاذَا أَمَنَحَ عَيْنِيُّكَ هَذَا الصَّبَاحِ..
هَلْ أَرْتَشِفُكَ لِتَسْرِي..
مَعَ قَهْوَتِي..
هَلْ أَكَتَبَكَ آدَمُ يَنَامُ عَلَى ثَغْرِ جَمَالِ حَوَّاءِ..
أَمْ أَتَحَسَّسَكَ بِحَاسَّتِي السَّادسَةِ وَأُحَاوِرُ طَيْفَكَ..
كُلَّ الْمَذَاقَاتِ أَنْتَ..
كُلَّ الصَّمْتِ أَنْتَ..
كُلَّكَ أَنَا..
وَكُلَِّي أَنْتَ..
صَبَاحَاتُي فِنْجَانَ قَهْوَةِ يُشْبِهُكَ
وَيُشْبِهُنِي..
صَبَاحِيُّ عَيْنِيِّكَ.

مُتَيَّمَةٌ بِكَ أَنَا...ياسيدي.

قَصِيدَةُ عِشْقٍ
اُنْتُ وأنا
نبدأُؤْهَا بـ
حَرْفٌ مِنَ اِسْمِيٍّ
وَحَرْفٌ مِنَ اِسْمِكَ
وَلَنْ نَخْتَلِفَ سَيَدِي
فَكُلَّ الْحُروفِ مَعَانِيَهَا اُسْمُكَ.

أصبحتُ{ أرآآك} هنآ,,,, وهنآك.

عَاشِقَةٌ أَنَا..
سُلِبَتْ أقداري فِىَّ عَيِّنِيكَ
وَتَاهَتْ رُوحِي وَتَبَعْثَرَتْ بَيْنَ أَنْفَاسِكَ
سَأَتَلَاشَى فِىَّ أَحْضَانَكَ وأنذوي بَيْنَ ثَنَايَا رَوْحِكَ
لأُْبعثُ مَعَ كُلَّ دِقَّةٍ مِنْ دِقَّاتِ قَلْبِكَ الْمُحِبِّ..
كُلَّمَا غَلَبَتْنِي الْحَيَاةَ أَهَرَبَ مُسْرِعَةٌ إِلَيْكَ
لِأَسْتَعِيدُ أنفاسَي الْمَفْقُودَةَ بَيْنَ شَوْقٍ وَجُنُونٍ..
غَرِيبَةُ أَنَا عَنْ عالمي أَتَّخَذْتُ قَلْبَكَ وَطُنَّ
لتأسْرنَي سَرْمَدِيَّةَ عِشْقِكَ بَيْنَ جُدْرَانِ الْحَنِينِ..
سَأَغْفُو اللَّيْلَةَ عَلَى تَعْوِيذَةِ حُبِّكَ مُدَنْدِنًا" لِىَ بِمَعْزُوفَةِ مَسَائِيِّهِ
سَارَقَا" بَعْضُ مِنْ نَجْمَاتِ الْفَرَحِ وَمَزِّيِّنَا" بِهَا عَالَمُنَا السَّرمديْ..
أَغْمَضَ عَيْنَي بَيْنَ ذِرَاعِيِّكَ فَرَحَةَ تَغَلُّفِ الإبتسامة كَوَنًي
فَتَقَرُّبَ وَجْهِكَ الملائكى مِنْ رُوحِي هَامَسَا" فِىَّ أُذُنِى
وَمُرَتَّلًا عَلَى مسامعي أَبِيَاتٍ مِنَ السَّعَادَةِ الابدية .

بَيْنَ نَهَمِ الْمَسَافَاتِ وإنتظاركَ
إِفْتقدُ نَفِّسِي كُلَّمَا أحَتاجُكَ.







أَنْتَ أَنَا هُنَا..وَلَا أَكُونُ دُونَكَ وَلَا أَشِبْهُ الٍـ أَنَا..وَهُنَاكَ حَيْثُ أَنْتَ..أَكُونُ أَنَا..وَهُنَا لَا أَكُونُ أَنَا..كـ ضِلْعٍ مِنَ الْوَرِيدِ إِلَى الْوَرِيدِ أَقْرَبُوَمَنَّ الْقُرْبِ عَنِ الْقُرْبِ إِلَى الْوَرِيدِ أَقُرْبٌ..أُعَانِقُ فِي قَلْبِي الشَّوْقَ إِلَى شَوْقٍ فَوْقَ شَوْقِيٍّوَلَا شَوْقَ يَكْفِي الشَّوْقَ إِلَّا يَزِيدُنِي إِلَى عَيْنِيِّكَ شَوْقًا..

كُلَّمَا دَنَا الْفَجْرُ مِنْ نَافِذَتِي
يَتَأَهَّبُ الْقَلَمُ
لِيَكْتُبُ اسرار الْقَلْبَ.


قَلْبُي مَعْي..
وَالْحُبُّ فِيهِ لَا يَعِيشُ طَوِيلَا,


مَا مَنْ رَجُلِ سَكَنٍ بِهِ ,
إِلَّا وَاِسْتَيْقَظَ فِي الْيَوْمِ التَّالِي
تَحْتَ عَجَلَةِ الْقَلَمِ وَالذِّكْرَيَاتِ.


الَا أَنْتَ.. كُلَّمَا شَرعَّتُ أبوَابَهُ عَلَيْكَ
زِدْتُ صَدْرَي بِضَمَّةٍ..وَقَصِيدَتُي بِأُغْنِيَّةٍ
وَعَلِمَتْنِي أَنَّ الرُّجَّالَ قَبَّلَكَ وَهُمْ وَخَيَالٌ,
وَبَعْدَكَ كلَّ الرُّجَّالَ سَّراآآبْ .

وَعَندَ تّفگِيريْ بَكَ أغفّو عنً العَالمْ لفَترةُ وَأبتَسمْ لـ رؤيْتكَ فِيّ مخٌيلتيّ .

هُنَاكَ عَلَى قِمَّةِ الْحُبِّ تَقِفُ أُنْثَى,
حَفِرَتْ تَارِيخٌ مِنْ زَمَنِ اِعْتِنَاقِهَا نُورَ الشَّمْسِ
طَوَّقَتْ رَقَبَتُهَا ب سَلِسَةَ الْوَجْدِ
طَرَّزَتْ أُذْنِيُّهَا بِفَرَحَةٍ مِنْ لِقَاءِ الشَّوْقِ...
يَلُفُّهَا وِشَاحٌ مِنْ عِطْرٍ يًشعل فُؤَادَهَا
وَ يُوقِدُ نَارَ عِشْقِهَا
بَيْنَ ضُلُوعِهَا يَسْتَكِينُ قَلْبٌ يُخْفِقُ بِحُبٍّ لَا يَنْتَهِي..

لكل الآحبة ...
لمن مر بمخاذاة مدونتي
عانقتم حروفي بلمسة عطر.
تحية محبة وشكر .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...