الأربعاء، 26 فبراير 2020

الْكِتَابَةُ إِلَيْكَ تُثِيرُنِي..!




دَعِنَّيآطلق سرآح الْحَرْفَ لمقلتيّكَ..
وآكتبكَ قَصِيدَةَ تَحَلُّقٍ بِعِشْقِ يملأ أَلِكَوْنٍ..
دَعِنَّي آكتبكَ حرفآ..لَمْ يَكْتُبْهُ سوآي....وَلَنْ يَقْرَأَهُ سوآكَ..
حَرْفٌ مِنْ قَلْبِ لآ يُحْسِنُ سِوَى الإصغآء والآمتثآل..
لَكَ

دَعِنَّيآكون فِىَّ قَلْبَكَ قَصِيدَةُتُسْرِجُ آشوآقهآ إِلَيْكَ خُيُولِ للآنطلآق..!
وَتَكُونُ مُسْتَعْمِرَةٌ لِقَلْبِيِّ آبدآ..دَعِنَّيآكون لَكَ كتآيآ غآمضآ..فَقَدْ آسترسلتُ فِىَّ قرآءتكَ لِي..!
وَ آصبحت كِتَابَكَ تَقْرَأُنِي سِرَّا " وتغتآلنيّ وبآنآملكَ صمتآ..دَعِنَّيآلملم ذآك الْعِطْرَ مِنْ آنفآسكَ..لأتكاثر بِكَ هِيَامَا " فِىَّ دُجَى الْهَوَى..!
يَزِيدُ شَوْقُكَ فِىَّ قَلْبَي آكثر وَ دُونَ آحترآقَي..دَعِنَّيآشتهَى معآنقتكَ..فلآ وَطَنٌ لِي سِوَى فُؤآدكَ..!
فَقَدْ طآل بِي ألإشتيآق..دَعِنَّيبِكَ آحلم..نَشْوَةُ عُذُوبَةِ تعآنق بِكَ السَّمَآءِ..عَبَثُ حُلْمٍ يُلَمْلِمُ بقآيآ آمل وآسع الْمُدَى.
جُنُونٌ يَلِيهِ جُنُونْ.

وَيُخْفِقُ فِّي صَدْرَي آكثر مِنْ نَبْضٍ
. . كلهآ تُحِبُّكَ .

" اُحْبُكَ "إِلَى مآ بَعْدَ الصَّمْتِ
الَّذِى يَنْتَحِرُ فِيهِ " الكلآم " عَلَى شفآه عآشقه
" اُحْبُكَ " إِلَى مآ بَعْدَ الأمنيآت
الَّتِى لآ أَكْتَفَى منهآ احلام وَأَنْتَ فآرسهآ
" اُحْبُكَ " إِلَى مآ بَعْدَ الْقَمَرِ
الَّذِى لآ يُغرينى ارتفآعه وَلَا ضياؤه
" اُحْبُكَ " إِلَى مآ بَعْدَ ثَرْثَرَهُ اساطير الحكآيآ
حَيْثُ حَدِيثِى مَعَكَ لآ يَتَخَطَّى " السُّلَّامَ"
" اُحْبُكَ " إِلَى مآ بَعْدَ شَغَفِ الْحُبِّ
الَّذِى لَمْ أُعَرِّفْ لَهُ تَسَمِّيُهُ فِىَّ قَامُوسَ الْعُشَّاقِ
فَـ انآ أُنْثَى
بِـ قَلْبَ فرآشة مَجْنُونَة لآ يحدهآ قآنون.


سَيَدِي
دَعْ قَلْبِيَّ فِي كَفِيكَ يَغْفُو,,,,ولآتُوقِظُهُ.

وُجُودُنَا " تَحْتَ"سَقْفَ أبْجَدِيَّةَ وآحدة..يَكْفِي وآكثر.

#يوم_المراه_العالمي :
" كونك امرأة .. عليك أن تعلمي أنك جنة ..أنك نصف الحياة .. أنك البياض ..
أنك فصل الربيع .. وقطرة غيث لأرض قاحلة " .

ﻭَﺗﻐﺎﺩﺭُ ﺻَﻔﺤﺘﻲ... ﺩﻭﻥَ ﺃﻥْ ﺗﺸﻌُﺮُ ﺃﻧّﻲ
ﻣَﺎ ﻛﺘﺒﺖُ ... ﺇﻻ 
ﻟكَ .

دَعْنيّ أُحبُكَ كَمـآ أَشّتَهيّ ~
بِـ تِلْكَ الأنوثهَ المَجْنونَة
َبَلْ بِـ تَفاصِيلُ طُفولَتِيّ المُشاكِسةَ الحَنوْنهََ

يَا رَجُلآ تَعَثَرَتْ بِهِ أقْدآرِيّ
دَعْنِيّ أُحبُكَ لِـ أصْبحُ فعلآ أنْثَاكَ.

أنْآ لاُ أفكِرُ بكَ كَثِيرَا".. . فَقِطْ كُلّمِا دَقَّ قَلْبِيٌّ.

أَسَتُعِيدُ تَفَاصِيلُ كُلَّ لَيْلَةٍ..أشتاقتُ مَعَكَ لِلضَّوْءِ..
مَا زُلْتُ أَتَخَبَّطَ بكَ بِدِفْءِ رَوْحِ مُرْتَعِشَةِ
أَتَسَرُّبٌ مِنْ شِفْتِيِّكَ..كَغَيْمَةِ مُبَلَّلَةِ بِأَنْفَاسِكَضِمْنِيٌّ كَيْ تُنَصِّفِنَّي مِنْ هَذَا الْغَرِقِفَأَنَا لَا أَجِدُ مُخْرِجَ طَوَارِئَ مِنْ حَرِيقِ عُيُونِكَ.

آسّبابُ السَّعَادةْ، صَوَّتُ مَنْ تُحِبُّ.

وُما زِلْتُ ﺃُﻋَﺎﻧِﻖُ ﺍﻟﻤُﺘَﺒَﻘﻲ ﻣِﻦ ﺳَﺮﺍﺑﻚَ .. 
ﻟِﺄَﻧﻌُﻢَ ﺑِﺪِﻑﺀ ﺧَﻴﺎﻟِﻲ.




كُلَّ لَيْلَةٍأَتَرْكَ دَفْتَرِي مَفْتُوحًا عَلَى صَفْحَةِ بَيْضَاءِوَأَرْفَعُ عَنْ قَلَمِيِّ الْغِطَاءِفَأَنَا أَدْرِي أَنَّهُ بَيْنَمَا أَخْلَدَ إِلَى النَّوْمِيُوَاصِلُ قَلْبِيُّ الْكِتَابَةِ إِلَيْكَ.

الحَنِبن هُوَ اِشْتِيَاقُكَ لِـ قَطْعَةٍ مِنْ روحِكَ فِي مَكَانٍ آخَر.
آمنيّة بِالْقَلْبِآكون آقرب إِلَيْكَ كُلَّ لَحْظَةِ.آنَ آحتضنكَ بدلآ عَنْ غَرْبَةٍ المسآفآت...!آنَ أَكُونُ الْفَرَحَةَ الَّتِى تُنْجِبُ آبتسآمتكَ عَلَى ذآك الثَّغْرَ. .
الَّذِى يَتَزَيَّنُ الْكَوْنُ بِضَحْكَتِهِ.

وَحَدُّكَ تُجِيدُ قرآءَة قَلْبِي رَغْمَ بُعْدِ المسآفآت .


قَلْبِيٌّ كَالْْفَرَاشَةِ أَضَاعَ عُمَرُهُبَحْثًا عَنِ النُّورِ..وَحِينَ وَصْلٍ إِلَيْكَ اِحْتَرَقَ.


وُما زِلْتُ ﺃُﻋَﺎﻧِﻖ ﺍﻟﻤُﺘَﺒَﻘﻲ ﻣِﻦ ﺳَﺮﺍﺑﻚَ..ﻟِﺄَﻧﻌُﻢَ ﺑِﺪِﻑﺀ ﺧَﻴﺎﻟِﻲ.

قُلٌّ لِي...كَيْفَ آقتفَي ظِلَّكَ فِىَّ اللَّيْلَ.؟





الْكِتَابَةُ إِلَيْكَ تُثِيرُنِي..!وَ التَّفْكِيرُ بِكَ يَأْخُذُنِي بَعيدَا" عَنْ ذَاتِيٍّ.!لِذَا..أَنَا حينما أَكَتَبَ إِلَيْكَ..أَطَيْرٌ إِلَيْكَ..!
وَ حينما أَطَيْرٌ إِلَيْكَ..لاأرغب فِي الْعَوْدَةِ مِنْكَ أَبَدًا.!!وَ سَأُظِلُّ أكَتَبٍّ..!
لَكَ وَ عَنْكَ.
كُلَّمَا شَعُرَتُ أَنِّيٌّ بِـ حَاجَةِ ï»·بقَىَ وَحَيْدَةً،،،
عَرَّفَتُ أَنِّيٌّ بِـ حَاجَةِ ï»·كُون مَعَكَ !!!ُ







خَلِّفْ هُدُوئِيَّ..شَقَاُوهُ لَِا تُدْرِكَ،!وَخَلِّفْ خَجَلَي..جُرْأَةُ لَِا تُظْهِرُ،!وَخَلِّفْ سَذَاجَتَي..وَعْي لَِا يُعَرِّفْ،!
وَخَلِّفْ غُمُوضِيَّ..وضوحْ لَِا يُقْرَأُ.

آبحث عَنْكَ فِي مكآمن الرَّوْحَ..
فِىَّ مكآن آمتلأ بِكَ
وآجدك فِيهِ لِي بلآ حُدودٌ.
أَحُبُّكَ سَيِّدُيبِكُلِّ حُروفِ أبْجَدِيَّةِ الْعَالَمِ.

أَكْرَهَكَلِأَنَّكَ تَرِكَتْ بَصْمَتُكَ فِي كُلِّ الْأَشْيَاءِ حَوْلِيٌّوَ لِأَنَّ جَمِيعَ الْأُغْنِيَّاتِ تَعْنِيكَوَ جَمِيعُ الْأَحَادِيثِ تُذَكِّرُنِي بِكَأَكْرَهَكَ بِقَدْرِ حَنِينِيِّ الَيْكَ.

مَن لَمْ يقرأ أنوثة المَرأة .. يَبقَى [ أُميّا" ].


وَحِينَ تَقْرَأُنِي..بحُبْآبلغ عَيْنِيَّكَ وَقَلْبَكَ مَنِّيُّ السلآم..
وآختم سلآميّ بِخَفْقَةِ قَلْبٍ.
تَسْتَقْبِلُكَ حبآ..وَالْكَثِيرُ مِنْ آشوآق تَجْرِي فِي آوردتيّ لَكَ آحتفآء.

{عآلقٌ آنتَّ بَيْنَ’’’الْقَلْبَ وَالْوَرِيدَ}.
آريَد آآنَ آستريِح علىِ كَتفيكـَ ؛
 قريبَآآ منِ قِلبكـَ .

أَحْبَبْتُكَ لآنك نِصْفَ الرَّوْحِ..وَنِصْفُ الْعَقْلِ وَكُلِّ الْقَلْبِ.


يا رَجُلاً 
يَلْتَهمُ إحسَاسي بِـ نَهمْ
كما تَلتَهمُ النّيرانَ الحَطبْ
وكمَا يَقتاتُ إنسانٌ لمْ يأكٌُلْ منْذُ زمنِ
كُنتُ فتاةً بِلا هويَة فأصبَحتَ عُنواني
كُنتُ تائهةً عنْ دَربِ الحياة والعَيشْ
وأعدتَ إحيائي ومجرَى الدّم في شريَاني
أنا طِفلَةٌ في محرابِكَ الدّافي.

إنَّ أَطُلْتُ النظرْ إِلَى عَيْنِيِّكَفَـ أَنَا أَصْنَعُ مِنْهُمَا حَديثًا يَنْقُلُنِي إِلَى ذِرَاعِيِّكَ .



مَنْ يُحِبُّكَ حَقَّا,لَنْ يَجْرُؤَ عَلَى مُرُورِ الْوَقْتِ بِدُونِكَ,سَيِّحِنَّ,سَيَشْتَاقُ,سَيَتَأَلَّمُسَيَصْنَعُ الْمُسْتَحِيلُ لِيُحَادِثُكَ..مَنْ يُحِبُّكَ فَقَطْ..


مَنْ يُحِبُّكَ بِـ قَنَاعَةً.مِنَ الصَّعْبِ أَْنْ يُلَجَّأُ لِغَيْرِكَ !

مَازَالَ طَيْفُكَ يَأْتِيَنِى كُلَّ صَبَاحَلِأَدْرَكَ أنْنَى مَازِلْتُ عَلَى قَيْدِ اِلْحِيَاهُ.

لَآ يَهُمنـِي رَأيُ آلجـمهُور أوْ حَذفُ إجَـآبَتيْن
وَ لَآ حَتىْ آلإتـصَالُ بـِ صَديْق . .

~ ا| بحــَبكَ |ا ~
الجَوَابُ النِهَائِيْ .

فرقة Mayyas 

موهبة من بلدي


كُلَّ يَوْمٍ..
سآكتفِي بِـ آلنظر الىْ ملآمحكَ
لآشكر ُآللّهُ فِي كُلِّ صَّبآح ومسَّآء لآنه جَمَعَنِي بكَ,



أَنْتَيَا كُلَّ الرُّجَّالِ
يَا أَهُمِ الرُّجَّالُأَنْتَ الْوَحِيدُ الَّذِي سَكَنِ قَلْبِي.
التَّارِيخَ لَا يُقْبِلُ أعذاراًوَأَنْتَ أَهُمْ مافي التَّارِيخَ
غَيَّرَتْ تَارِيخِيٌّ بِنَظَرِةْوَأَشْعَلَتَْ ثَوْرَتُي وَجُنُونِيٌّوَاِحْتَلَّتْنِي بِدُونِ مُقَاوِمِِةدَعْنَا نُغَيِّرُ خَارِطَةَ الْعَالَمِالْحُبَّ وَحَدَّهُ هُوَ الَّذِي قَادِرُعَلَى إِنْقَاذِ الْكَرْهِ الْأَرْضِيَّةِمِنْ جَهْلَةِ الْمَشَاعِرِ

وَ خُلَّاصَةُ هَذَا الْكَوْنِأَنْتَ أَهُمْ رَجُلٌ عَلَى وَجْهِ الْأرْضِ .أَعْتَرِفُإنْي عَاشِقَةَياأجمل الرُّجَّالَ.

وَ لَا شِيّ آشَهََىَ..مِنْ قَلْبِكَ .







دَعِنَّي اِعْتَكَفَ فِي مِحْرَابِ حُبَكَفَـ سَيَكُونُ حَرْفُي صَلَاَةٌ بِمَنَاسِكَ الأبجديهوَسَـ تَكُونُ أبجديتي عِبَادَةٌ أبديةسَـ أغازلكَ بِـ دَهَاءٍ حَتَّى يَحْتَرِقُ الْقَمَرُ قَهْرًا"سَـ اخبر الْعَالَمَ بِأَسْرِهِ بَانَهُ لَمْ تَشْهَدِ الأرض مِثْلُكَ.

فِي ذَاكِرَتِي...
يَسْكُنُ خَيَالُكَ وَتَمْتَمَاتُ عِشْقٍ.

الْحُبُّ
 هُوَ أَْنْ تُحِبُّ الْحَبيبُ لِأَجُلْهُ لَا لِأَجِلُّكَأَنَّ تُحِبُّهُ لِمُجَرَّدٍ أَنَّ تُحِبُّهُ لَا لِـ تَمْتَلِكَهُ.
شَكَرَا"
لِلْأيَّامِ!!
لَانَهَا أَحْبَطَتْ كُلُّ حِكَايَاتِي الْجَمِيلَةِ قَبَّلَكَ
تَمْنَحُنِي الْحِكَايَةُ الأجمل..مَعَكَ.

كَانَ حُبَكُ لُغَتِيكُنْتُ دَوْمًا", كَأَيِّ عَاشِقَةِ, رومنسية فِي حُبَكَ ,كُنْتُ بِحُبَكَ لَا اتنفس الْهَوَاءَ,
كُنْتُ نَسَمَةَ في الهواء,كُنْتُ بِحُبِّكَ لاأمشي , كُنْتُ أَطَيْرٌ, أَرَفْرَفٌ,وَيَطِيرُ قَلْبِيُّ قَبْلَ جَنَاحِيٍّ.كُنْتُ أَحِصِّيَّ النَّجْمَاتِ فِي اللَّيْلِ,لِأَقُولُ لكَ إني أَحُبَّكَ اُكْثُرْ.

فِي عِيدِ الْحُبِّ ,سَأُهْدِيكَ ثُغْرِيٌّ .

أَحَبَّكَ حَتَّى وَإِنْ كَانَ قُدْرِيٌّ.أَنَّ " أَحَيَّاكَ " لَيْلَهُ وَأَمُوتُ آلَاَفَ اللَّيْاليْ.

اِلْتَقَيْنَا هُنَا
وَأَيْقَنَتْ بِأَنَّ الصَّمْتَ فِي صَخَبِ الْهَوَى مِيلَاَدٌ
مِيلَاَدٌ لِلْبُعْدِ وَالْجَهْدِ..
مِيلَاَدٌ لِلْحُبِّ وَالْخَوْفِ..
مِيلَاَدٌ لِلسَّهَرِ وَالشَّقَاءِ
مِيلَاَدٌ لَكَ وَمِيلَاَدٌ لِي..



اِلْتَقَيْنَا هُنَا
وَعَلِمَتْ أَنَّ الْأُسَى فِي بَحْرِ الْهَوَى مِيلَاَدٌ..
مِيلَاَدٌ لِلْوَجَعِ وَالدَّوَاءِ..
مِيلَاَدٌ لِلَوْمٍ وَ الاشواق..
مِيلَاَدٌ لِلنَّزْفِ وَالْاِنْتِمَاءِ..
وَكُنْتُ قَبَلَكَ تَائِهَةُ الْهَوَى..

اِلْتَقَيْنَا هُنَا
وَأَدْرَكَتْ أَنَّ الأنتماء فِي أَثِيرِ الْهَوَى مِيلَاَدٌ..
هُنَا بَيْنَ الْحُروفِ وَالسُّطُورِ
نَلْتَقِي بِكُلِّ حُبٍّ
لِأَنْشَرَ مَزِيدٌ مِنَ الشِّعْرِ
مَزِيدٌ مِنَ النَّثْرِ
مَزِيدٌ مِنَ الصَّبْرِ.

يُرَدِّدُ ثُغْرِيٌّ أُسَمِّكَفَأَنَامُ عَلِىَ ذِكْرَاِكَ وَيَأْخُذُنِي الْحُلْمُ الِيُّكَ..







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إِحِسّاسِ اِلْحَبِ..

نَسْتَمْتِعُ كَثِيرًا.. بِـ إِحِسّاسِ اِلْحَبِ.. حِينَمَا يَلُفُّ قَلُوبُنَا بِـ وَرْدَةِ حَمْرَاءِ رَقيقَةٍ.. وَنَشْعُرُ بِـ اِنْ...